رُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك
مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير
خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك.
+١٨
عامية مصرية، مثلية.
لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.
Sign up to add الوبيل | scourge to your library and receive updates
or
رُبما يدنو كبريائي لـك لآخذك من زوجتك
مهما كلّفني الأمر من جنون لأسير
خلال طريق وعِر إليك مارًّا بالوبيل لأجلك.
+١٨
عامية مصرية، مثلية.
لا تمت للواقع أو مبادئي بصلة.
يعجز عقلها عن إدراك ما يحدث لها ليلا، آمن الجميع بجنونها ولم ير أي منهم ما تعانيه.
فهل تجد يد العون أم تستسلم للجنون؟
هى الضحية الأولى لكنها ليست الوحيدة فما أكثر الضحايا!