#مركز أول #عنف بتاريخ ٦/١٠ /٢٠٢٢
هى فتاه جميله مرحه للغايه من عائله بسيطه ارتكبت ذنب ولكن كان من أجل الدفاع عن نفسها يأتى هو بسلطته وقسوته يجبرها على الدخول إلى عالمه من أجل أن ينتقم منها على ذنبها هذا فهى بصغر سنها لم تقدر التعايش مع عمله ولكنها...
ماذا أعنى لك ؟؟ = أنت وتينى ❤ - ماهو الوتين؟؟ =شريان متصل بالقلب إذا إنقطع إنقطعت الحياه 🥀
فى صباح اليوم التالى إسيقظت بطلتنا من النوم وقامت من على فراشها ودخلت لكى تنعم بحمام منعش وبعدها خرجت وإرتدت إسدالها وأدت فريضتها وأخذت تتلوا بعض الوقت فى آيات الله وبعدها صدقت ورفعت يديها لأعلى وأخذت تتدعو بأن يفرج الله عن همها ويقف معها فى كل خطوه وأن تمر هذا العمل الذى تقوم به بسلام ثم قامت وإرتدت ملابسها لأنها تعرف بأن عاصم سوف يبعت لها السائق فى أي وقت فيجب أن تكون مستعده قامت هى وإرتدت ملابسها وهى كانت عباره عن فستان من اللون النبيتى وأكمامه من الجلد الأسود ويوجد حزام أسود بمنتصف خصرها مع حجاب من اللون الأبيض المشجر بنبيتى وكوتشى من اللون الأبيض
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وبعد أن إرتدت ملابسها سمعت صوت طرق على الباب قامت بفتح التسجيل الذى يوجد فى القلاده التى تردتيها ثم فتحت الباب أومأت له عشق فى هدوء ثم مسكت حقيبتها ونزلت معه إلى الأسفل وبعدها ركبت معه السياره متوحهين إلى القصر .
وبعد وقت وصلت عشق إلى القصر ثم إرتدت قناع الثقه قبل أن تنزل من السياره .فتح لها السائق باب السياره بإحترام ثم نزلت منها ووقفت أمام القصر وجدته فخم للغايه وكبير جداً فهى أول مره ترى فى حياتها قصر فكان كبير جداً وبه أكثر من حديقه ويوجد حراس كثيره حوله وكلهم يرتدون بدل من اللون الأسود كأنهم يعيشون من فيلم سينيمائى خافت بشده من هذا المنظر ولكنها تمالكت نفسها من جديد مستجمعه قوتها فاقت على صوت ينادى لها .
