***********************
(ليس كل من نحبهم يحبوننا...فأنت تتمنى لهم الخير وهم يتمنون لك الشر ويسعون لدمارك)
كان مازن يسير ليلاً وينظر حوله ويرى الفرحه بأعين الجميع بقدوم العيد،، الجميع سعيد والفرحه ظاهره على وجوههم
ولكن بداخله غضب وحقد تجاه ليل ومازال مقتنع بأن ليل هو من أخذ روز منه ولكن من جهه أخرى نسى ما فعله معها من أجل المال فقد نسيها من أجل مبلغ كبير وألقاها بعيداً عن المنزل وكان سيقتلها ولكن ذلك الشئ الذى منعه لا يعرفه حتى الأن..لا يعرف ما الشئ الذى منعه من قتلها...أهو حب!!..لا يعلم ولكن لقد عاد من جديد ويسعى لتدمير حياه ليل
أتجه الى منزل صديقه منير صديق طفولته والذى يفهمه
وصل إلى المنزل ودق على الباب فتح لهُ منير وقال بأبتسامه وتفاجئ:لا مش مصدق انتَ فوقت بجددلف مازن وهو يقول:أومال شايف ايه قدامك شبحى
أغلق منير الباب وذهب إليه وجلس بجانبه وقال:لا بس أتفاجئت ظهرت فجأه
مازن:فوقت وياريتنى ما فوقت
منير:ليه كدا بس دا مجيتك دى بالدنيا يا عم كفايه أنى أسمع صوتك
مازن:منير انا محتاجك تقف جنبى
منير:مالك يا مازن شكلك مش طبيعى كدا فى حاجه صح وبعدين مال دراعك متجبس ليه
تذكر ليل وما فعله معه وغضب مره أخرى فقال بأنفعال:زفت الطين دا انا مش هسيبه وهدفعه التمن غالى
منير بتفاجئ:ايه دا فى ايه مالك أتعصبت كدا ليه ومين اللى بتتكلم عليه دا
مازن بحقد:ليل سالم الدمنهورى
منير بتعجب:أيوه مين دا يعنى!...ثوانِ مش دا الظابط اللى...
مازن:أيوه هو
منير:عملك ايه
مازن:ما هو السبب فى كسر دراعى
منير:حصل ايه طيب
مازن:دا يبقى جوز روز حب عمرى...أتجوزته يا منير وحامل منه كمان لا ومش كدا وبس لا دى بتضربنى بالقلم وعشان مين عشان المعفن دا
منير بصدمه:يخربيتك...انتَ أحمد ربنا أنك خرجت سليم من تحت أيده ليل دا انا أسمع عنه كتير الكل ملهوش سيره غيره
أنت تقرأ
"احببتها ولكن 2"_لعنه الانتقام
Viễn tưởngهل سيدوم ذلك الحب إلي الأبد فذلك الخطر يحيطهم من كل جانب، هناك العديد من الأشخاص يسعون إلي دمارهم ستصيبهم لعنه الانتقام جميعاً سيطلبون الرحمه ولكن بعد فوات الأوان هل سيدوم ذلك طويلاً ويأخذ حقه منهم جميعا أم للقدر رأي آخر