جابر بأبتسامه:أيوه جابر يا ود عمى ايه لحجت نسيتنى ولا ايه
ليل بذهول:لا منستكش ولا حاجه بس انا مش مصدق مكنتش متوقع حاجه زى دى تحصل انتَ فاجئتنى
ضحك جابر وقال:كنت جاى مصر زياره لحد معرفه جولت أجى أسلم عليك بالمره
ليل بأبتسامه:نورت يا جابر والله بقالى فتره كبيره معرفش عنك حاجه ولا عارف أوصلك
جابر:شويه حاجات أكده هبجى أجولك عليها
ليل بأبتسامه:لينا قاعده طويله
جبر بأبتسامه:دا أكيد
أشار على فارس قائلاً:ايه يا فارس مهتسلمش على عمك ولا ايه
فارس بأبتسامه:كيف بس دا حبيبى
ضحك ليل وأحتضنه قائلاً:كبرت يا فارس ما شاء الله
فارس بأبتسامه:الواحد مصيره يكبر يا عمى ويشيل مسئوليات
ليل:انا أخر مره شوفتك تقريباً كان عندك ستاشر سنه
جابر بمرح:من ساعتها جطعت علينا مايه ونور ومبجناش نعرف حاجه عن بعض
ليل:الدنيا لهتنى والله يا جابر ومسئوليات الولاد كل يوم بتكبر وشغل حاجات كتير أوى مخليانى مش عارف أتواصل مع حد
جابر:أنى على جلبك وهعرف كل حاجه
ضحك ليل وقال:ماشى يا سيدى براحتك
ثم نظر لهنادى قائلاً بأبتسامه:أزيك يا هنادى عامله ايه
هنادى بأبتسامه:بخير يا واد عمى من ساعه ما كنت عندينا أخر مره وأحنا منعرفش عنك حاجه
ليل:أعمل ايه بس يا هنادى ضغط الشغل ومشاكل الولاد وضغوطات الحياه مش عارف أرتاح والله
جابر:فيك حاجه مش عجبانى يا واد عمى حاسك مخبى حاجه
نظر لهُ ليل وأبتسم رغماً عنه قائلاً:بطل تقرأ أفكارى يا جابر
جابر بضحك:دا انتَ كتاب مفتوح جدامى يا واد الدمنهورى
ليل بضحك:يا خوفى منك
ضحك جابر وقال:لا أنى طيب متجلجش مهعملكش حاجه تأذيك واصل
ليل بضحك:ما انا عارف انتَ هتقولى
جاء حافظ قائلاً:خير يا ليل معلش مسمعتكش
ليل بأبتسامه:خلاص يا حافظ مفيش حاجه كمل شغلك
أمأ حافظ وذهب بينما نظر ليل لهم وقال:أقعدوا واقفين ليه أقعدوا هروح أنادى على الجماعه وأجيلكوا
جلسوا وذهب ليل للداخل وأخبرهم بأن لديهم ضيوف وأخذهم وخرج مره أخرى لهم كانوا هم جالسون وينتظرونه تقدم ليل منهم ووقفوا هم وهم يشاهدون تلك العائله الكبيره فهم لم يرونهم من قبل
أنت تقرأ
"احببتها ولكن 2"_لعنه الانتقام
Fantasíaهل سيدوم ذلك الحب إلي الأبد فذلك الخطر يحيطهم من كل جانب، هناك العديد من الأشخاص يسعون إلي دمارهم ستصيبهم لعنه الانتقام جميعاً سيطلبون الرحمه ولكن بعد فوات الأوان هل سيدوم ذلك طويلاً ويأخذ حقه منهم جميعا أم للقدر رأي آخر