قريباً...
نبذه...
حاره شعبيه يسكن بها بطلنا المدعو "جعفر" والمُلقب بـ"جعفر البلطجي" بطلنا ليس لهُ مبادئ يفعل ما يشاء الجميع يخاف منه عندما يرونه تظهر على وجوههم هاله من الرُعب يأخذ منهم ما يشاء من أموال والكثير ولكن لا أحد يعلم ما الذى جعله بهذه الحاله ولكن البعض منهم يحبونه ويستعينون بهِ بأمور عديده ولكن هل سيظل على حاله يفعل ما يشاء أم للقدر رأي أخر سيجعل الأمور تتغير كثيراً؟
...........................................................
أقتباس
_يا صباح الرطوبه مرتبطه ولا مخطوبه
_أفندم؟
_مالك كاشه كدا ليه متخافيش
_انتَ مجنون..ملكش دعوه بيا
أخرج مطوته وقال ببلطجه:لا ميغركيش الهدوء دا انا بلطجى وقتال قتله
نظرت لهُ بخوف وأدمعت عيناها وقالت:خلاص انا أسفه لحضرتك خد كل اللى معايا بس سبنى أمشى
نظر لها وحك ذقنه وقال:انتِ بنت عم فارس؟
أمأت رأسها بنعم وهى تنظر لهُ بدموع فقال بضيق:أمشى
تهللت أساريرها وذهبت مسرعه وهى تمسح دموعها وكأن لم يحدث شئ وذهبت الى جامعتها بينما هو وقف ينظر لها
فى الجامعه
وصلت بيلا الى جامعتها وجلست وهى مازالت خائفه منه أقتربت منها صديقتها هنا قائله:مالك يا ست بيلا سرحانه فى ايه كدا
نظرت لها بيلا وقالت بتوتر:مفيش
جلست هنا وقالت:يا بت مش عليا قوليلى بس مالك
فى الحاره
كان جعفر يوقف الفتايات والشباب ويأخذ منهم ما معهم من نقود ويجعلهم يذهبون تحت التهديد وتحت سعادته
ضحك بخفه وهو يُعد النقود ويقول:والله الواحد هيبقى مليونير قريب بسبب التثبيت دا شغلانه حلوه بس للى يقدر
جاء فارس وهو يقول:مش هتبطل الشغلانه دى بقى يا جعفر
جعفر ببلطجه:لا يا عم فارس دى أحلى شغلانه دا انا بكسب ملايين الملايين
فارس:يا ابنى دى كدا سرقه وحاجه مش حلوه ما تيجى وأشغلك شغلانه حلوه تستفاد منها ويكون ليك مقام
نظر لهُ جعفر نظره مخيفه وقال:قصدك ايه يا عم فارس
خاف منه فارس قليلاً فقال:خلاص خلاص متبصليش كدا انا غلطان أعمل اللى تعمله بس ملكش دعوه ببيلا بنتى
جعفر:أن شاء الله حاضر
ثم أكمل بخفوت قائلاً:ايه أسم بيلا دا ايه الأسم الفافى دا
فارس:بتقول حاجه يا جعفر؟
جعفر:لا يا حاج فارس بقول ربنا يخليهالك
تركه فارس وذهب وظل جعفر واقفاً مكانه يوقف الصغير والكبير ويبدوا أن الجميع يهابه ويخافون منه
...............................................
قريباً روايه جعفر البلطجى روايه مختلفه أيضاً ستأخذك إلى عالمٍ أخر بطلنا ليس من رجال الأعمال أو من يعملون فى مجال الشرطه بلى أنه شاب يسكن بحاره شعبيه من يراه يقسم بأنه ليس أبن هذه الحاره ستجبره الظروف على أشياء كثيرة لا يود فعلها ولكن مثلما تقول مقولتنا الشهيرة "المضطر يركب الصعب" وهذا ما سيفعله بطلنا شخص رغم جبروته وسيطرته ولكن محبوب من أهل حارته ستأخذك الروايه لعالمٍ من المغامره والحب والإثاره قصه حب ستجعلك تُحبها وتود لو أن تكون تريد العيش معهم وتُغامر معهم إن كنت تبحث عن روايه مختلفه ليست تقليديه فستجدها هنا عزيزي القارئ مع الكاتبه بيسو وليد...
قريباً...
"الغلاف فوق يا جماعه"
أنت تقرأ
"احببتها ولكن 2"_لعنه الانتقام
Fantasíaهل سيدوم ذلك الحب إلي الأبد فذلك الخطر يحيطهم من كل جانب، هناك العديد من الأشخاص يسعون إلي دمارهم ستصيبهم لعنه الانتقام جميعاً سيطلبون الرحمه ولكن بعد فوات الأوان هل سيدوم ذلك طويلاً ويأخذ حقه منهم جميعا أم للقدر رأي آخر
