ذهب الجميع وصلوا صلاه العيد وعادوا مره أخرى الى القصر دلفوا جميعاً للحديقه وذهب ليل بعيداً كى يحادث الجزار
كان حمزه جالس ويلعب بهاتفه فوجد رساله من الدكتور الخاص به فى الجامعه يخبرهم بموعد نزولهم فصفع مقدمه رأسه وأغلق هاتفه وقال:منك لله تتشل مطرح ما انتَ قاعد يا بعيدنظر لهُ بهاء وقال:انتَ بتكلم نفسك يا عبيط
حمزه بحسره:بس يسطا وحياه أمك انا خدت الضربه بجد
بهاء:ضربه ايه مش فاهم!
حمزه:الدكتور بعت وقال هننزل أمتى
بهاء:ايه الراجل دا إحنا فى عيد
حمزه:لا دا معندهوش مواسم دا حياته كلها محاضرات فى محاضرات
بهاء:طيب هتعمل ايه؟
وضع حمزه الهاتف بجانبه وقال:ولا كأنى شوفت حاجه
بهاء:يا ابنى دى أخر سنه مشيها عشان تخلص
حمزه:يسطا دا أحنا لسه مخلصين من فتره
بهاء:معلش تعالى على نفسك الفتره دى
حمزه:يلا هى جت على دى
جاء ليل وقال:الجزار جاى بعد نص ساعه
صفيه:طيب ييجى براحته أحنا مش مستعجلين
جلست روز بجانب خالتها وقالت:مالك يا خالتو
نظرت لها والده مازن وقالت:مفيش يا بنتى
روز:تعبانه؟
والده مازن:لا انا كويسه بس هتكلم أقول ايه
روز:أى حاجه أتكلمى وأضحكى متسكتيش
والده مازن:فين قاسم وعبدالله
روز:مع نعمة جوه
نهضت والده مازن وهى تقول:طيب هقوم أقعد معاهم شويه
ذهبت وكانت روز تتابعها بأبتسامه خفيفه جلست سيلا بجانبها وقالت بسعاده:روز انا مبسوطه أوى أخيراً هتجوز
نظرت لها روز بأبتسامه وقالت:ربنا يسعدك يا حبيبتى وتتهنى وأشوف الضحكه دى على وشك دايماً
أبتسمت سيلا وأحتضنتها وهى تقول:ربنا يخليكى ليا يا أحلى روز فى الدنيا كلها
أبتسمت روز وبادلتها الحضن،، وبعد مرور ساعه جاء الجزار
الجزار:أزيك يا ليل باشا كل سنه والأسره الكريمه بخير
ليل بأبتسامه:وانتَ طيب جاهز ولا
الجزار بأبتسامه:يا باشا دى شغلتى وعلى طول جاهز
ليل:بس دى مش سهله
الجزار:متخافش يا باشا لو كانت ايه بردوا هتدبح
سامح بخفوت:عليا النعمه لتنطحك تلزقك فى الحيطه تعملك أستيكر العمر كلوا
أنت تقرأ
"احببتها ولكن 2"_لعنه الانتقام
Fantasyهل سيدوم ذلك الحب إلي الأبد فذلك الخطر يحيطهم من كل جانب، هناك العديد من الأشخاص يسعون إلي دمارهم ستصيبهم لعنه الانتقام جميعاً سيطلبون الرحمه ولكن بعد فوات الأوان هل سيدوم ذلك طويلاً ويأخذ حقه منهم جميعا أم للقدر رأي آخر