M
سبقها زياد وهي بقات موراه قربات من البنت وقالت بعدم رضى
مَيْ : وئام ياك درنا مع 12 حدا الادارة ؟
وئام ( عوجات شفايفها) : نسيت ..سبحان لي ماينسا ...
مَيْ: مهم ماعليناش..اليوم ملي نخرجو مع 4 تمشي معايا كيف العادة ...
جبدات من جيبها 10 دراهم عطاتها ليها حققت وئام فيها وقالت
وئام: شنو هاذا؟
مَيْ: هادشي لي عندي دابا ..غادي نصاوبليك لفرض المنزلي ديال الرياضيات وندير سميتك في البحث لي عطاتنا مولات الصيونص
وئام (ثواني من الصمت و تنهدات بعدها وقالت) : إيوا 4 نتلاقاو فراس دربكم ماكاين لاش نجيو مجموعين من المدرسة ...شي دراري شافوني معاك داك نهار فينما نتلاقى معهم نسمع لهدرة.....ماقادا ختي على صداع الى وصلوها لماما تقتلني عصا
مَيْ ( ردت بلامبالاة متجاهلة كلامها وكأنها ماسمعاتوش): جوايه ديك 4 وربع حدا راس دربنا
(شافت فيها بحدة وكملت)
قولي عاود نسيت
بدون ما ترد عليها انسحبت وئام بنفخة، تبعات لها مي لعين وهي ساهية كاتفكر، ما مرة ما جوج عاودات حساباتها بخصوص علاقتها مع وئام، لكن مصلحتها فيها كاتلقى راسها مضطرة تسايس معها وتتحملها، حسب تفكيرها كاتشوف أنه لابد من التضحية خصها تعطي باش تاخذ، كاتعطي لفلوس وخدمات أخرى عندها علاقة بواجباتهم المدرسية وفي المقابل وئام كاتمثل دور الصديقة المقربة قدام صالح، مستعدة تقلع عيونها تعطيهم باش ماتشغلش بال صالح وتخليه يطمان عليها...
لحقات بعدها على زياد كان واقف فجهة مخبية على وئام
زياد: صافي ساليتي مع صاحبتك ؟
مَيْ (تبسمات بخفة قالبة الموضوع) : مالك مع البنت وهي مسكينة طايحة فيك ؟
زياد : طايحة فيا ؟؟؟
بير أنا طيح فيا؟
هاذيك راه طايحة في النص ديال المدينة ....
مَيْ: ههه زيد تعطلنا بابا غادي يتخلع عليا