حلات الباب بشوية ودخلات راسها كاطل من لفتيحة، تلفتات اللور ياكما شافها شي واحد بسرعة ودخلات كاتمشى على صبيعات رجيلاتها، سدات من مورها وزادت فاتجاه سرير مي، طلات عليها هو الأول لقاتها سادة عيونها عاد هزات الغطاء ودخلات تحتو كتعاافر ملاصقة معها يالاه كاتحرك تقاد في النعسة، عند بالها دايرة مجهود باش ماديرش الصداع، حتى قفزات على صوت مي ناطقة وعبونها مغمضةمي: مالك ؟ علاش فقتي بكري ؟
تسناتها تجاوب ماجاوباتش، شوية بدات تسمع صوت ضحك مهموس، تلفات فيها لقاتها خاشية راسها بين كتيفاتها وحاطة صبيعاتها على فمها وكاضحك بهمس كاتشوف فمي وكأنها دايرة شي زبلة
مي: شنو درتي ؟
قربات فمها عند وذن مي حابسة بيدها الصغيورة لايسمع شي واحد وقالت بهمس
ماريا: نعست حدا عمو حبيبي....
مي (وسعات عينيها وتلفتات عندها): ياك قالت لك ماماك ممنوع تمشي مازال عندو بالليل....
ماريا( هزات كتيفاتها كاتغبن): وعلااااس مانمسييس؟
علاش ؟ جواب هاد السؤال هو أكثر حاجة كاتحاشى تفكر فيها، مجرد مرور الفكرة فدماغها كايحرقها كايعصر قلبها ويجيب لها الخنقة، عزاءها طول هاذ المدة كان أن أرمان نادرا ماكايجي القصر، بسرعة ساست راسها رافضة تخلي الموضوع ياخذ حيز كبير فدماغها حيث أثر العواقب على نفسيتها غادي يكون صعيب بزااف، بصعوبة نطقت قالت
مي: حشومة تمشي ....عند عمو وطاتي !
ماريا (رفعات حجبانها حالة عيونها باستفهام) : شكون طاتي ؟
مي: طاتي ليليث ا حبيبة
ماريا: اه طاتي لخايبة؟ ...لا أنا مشيتس عندها بيتها...أنا مسيت إي عند عمو.....
مي (سكتات شحال كاتحاول تستوعب هضرتها عاد نطقات بتعجب): شكون عمو لي مشيتي عندو ؟ أرمان ؟
ماريا (حركت راسها بإيجاب): اه ...عمو حبيبي
مي : لبيتو هو ؟
ماريا: اه
مي: وطاتي ليليث ماكانتش معاه ؟
ماريا: لا...إي بوحدو....
دابا أنا هلبت بليل ومشيت عندو ...أو..أو سفتها أ دخل بيتها هذاك لاخر لي تماك ....أو...تخبيت لها (رجعات دارت يدها على فمها كاضحك وكأنها دارت إنجاز) وهي دخلات بيتها وأني مسيت كانجلي كانجلي ودخلت عند عمو بيته هو ...أو ...أو هو عيط لپاپي قاله أنعس معاه ....أو دابا هو فاك يدير سبور أو جابني بيتي أو ..أو قالي ماتمسيس عند ميا
باش مانصدعكس ( شافت فيها بعيوينات مشيشة كايلمعو بترجي) ماتقوليس عمو حبيبي فيكتك ياك ؟ أنا صاحبتك ؟