(#سرقة)
• قـال امـير المـؤمنين ؏ـلي ' عليه السلام'خطر الدنيا يسير وحاصلها حقير 🌼
وبهجتها زور ومواهبها غرور 🌼كوكب ملئ بالمبالغة والتكلف، لدرجة أن البطل الخارق في نظري هو من يتصرف كشخص طبيعي.
- أحمد خالد توفيق. || 𝅘𝅥𝅮
سهر
بعد ما وصلنا سمر لبيت اهلها
مصطفى -: سهر
سهر-: نعم !؟
مصطفى -: حابة تمرين على بيت عمج قبل لا نروح !؟
باوعت لعمتي ام مصطفى
ام مصطفى-: روحي ماما بنت عمج جابت وصارلها هواي وانتي بعدج مموجبتها لازم تروحين تسلمين عليهم قبل لا نرجع للبصرة
قبل ما اجاوب انصدمنا كلنا بإصرار عمار المفاجئ
عمار بانفعال -: اي اي خلي نروح نشوفهم سهر عيب ذولي بيت عمج وبنت عمج خطية ليش ماتحبيها
رحنا لبيت عمي عمران
أول ما دخلنا استقبلنا عمي عمران
عمران -: اهلا وسهلا كل الهلا
تسالموا وكعدوا الرياجيل بالاستقبال
اني وعمتي ام مصطفى
دخلنا شفت احلام لازمه ابن ياسه وداتسويله ممية حليبوياسه متمددة على الجرباية وبيده الموبايل ويمها سلة حلويات واكل
ذكرتني بحالة عمار حسيت بغثيان مفاجئ من هذا الوضع والمشهد الي اكرهه
سلمت على زوجه عمي احلام وكالعادة سلامها ناشف وياي وشايلة خشمها
بس زي عمتي ام مصطفى كانت كلش مجاملة ولطيفةياسة من شافت عمتي ام مصطفى سلمت عليها باست ايدها وراسها صدمتني
لان اني اعرف ياسة مو من عوايدها وأخلاقها هيج تسوي واعرفها ما تحترم اي أحد ماتظهر الود والمحبة لأي شخص كان
بس فاجأتني هي وامها
الاصطناع كان واضحياسة بعد ما سلمت على عمتي ام مصطفى رمقتني بنظرة استحقار كلبت عيونها بنظرة جانبية وراحت بدون ما تسلم علية
انحرجتبعد تقديم الضيافة الي جابتها ياسة برحابة صدر وكلمات مبالغه باللطف والمجاملة
كعدنا نسولف وتناولنا مواضيع عدة الا ان فجأة ياسة كالت بفضول وهي عينها على باب الاستقبال
ياسة بفضول وتوتر-: عمار وياكم
احلام كرصتها برجلها تحذرها
ياسة بتلعثم-: قصدي سهر سهر زوجج هووالي جابكم
سهر -: اي هو وحماي
ياسة ابتسمت بتوتر من شافت نظرات حادة من عمتي ام مصطفى
لان عمتي ام مصطفى بطبعها تكره البنت الخفيفة او باختصار هي ماتحب لا احلام ولا ياسه
تكره المنافقين
أنت تقرأ
لا توجد لا في قاموس النساء
General Fiction... عندما ترفضك المرأة لأنها رأت فيك مايعارض مبادئها لا تتأمل منها اي قبول ! نبذة عنها :؛ ثلاث صديقات وحده تعاند امها حتى تتزوج حبيبها ابن خالتها بس امها بكل مرة يجي الولد يخطبها تطرده وتبقى البنت معاندة امها إلى أن.... البنت الثانية ترفض حماها إ...