#الثلاثون ج٢.
متنسوش لتعملوا ااااااا للبارت .بصوت حاد جهورى ، نهااااااا .
نهي وهي تضع برفانها وقعت منها الزجاجة بخضه وهي تلتفت على أثر الصوت .
اتي يوسف بوجه عابس ويظهر عليه الشر وبيده شريط حبوب .
نهي بضربات قلب متزايدة نظرت ليد يوسف التي بها الشريط .
يوسف : اقترب خطوات بغضب اتجاهها وبحده ، ايه ده وبيعمل ايه هنا .
نهي : بعيون حائره بين الحبوب ووجه يوسف العابس وبتلعثم ، دا .. دا .
يوسف صفعها بقوه علي وجهها فوقعت اثر الصفعه علي السرير.
يوسف : اقترب بجذعه العلوي عليها بشر ، انتي بتحطيلي حبوب عجز جنسي في الأكل .. للدرجادي مش عايزه تعاشريني و مش طيقاني .نهي : بدموع هزت راسها ، لا والله .. لا ...
يوسف قاطعها بصفعة أقوى ، مش انا الراجل الهفا اللي يضحك عليه .
ثم قبض يدها بقوه ودفعها علي السرير وهو متحكم بها وبشر .
واللي مرضتيش تدهولي بمزاجك هاخده غصب عنك .نهي : حاولت مقاومته بدموع ، ابعد عني يا يوسف ابعد .
يوسف : بسخريه ، ده في أحلامك .
نهي : انت عايز ايه .
يوسف : نظر الي اسفل عنقها ، عايز حقي .
نهي : لا ، ابعد ياحيوان .
يوسف : بحده اقترب منها ونظر اسفل عنقها ، الحيوان ده اللي هيفترسك دلوقتي .
نهي : يا يوسف متتجننش .
انهال عليها بقبلات شرسه مليئه بالغضب وهو يلتهم شفايفها وعنقها ويقطعها برغبه متوحشه ، حاولت نهي مقاومته وابعاده لكنه كان متحكم بسائر جسدها .. فأنهال عليها بجسده العلوي فوقها وبيداه حركها بإثاره علي تفاصيل جسدها وبصوت رجولي مثخن بالغضب واللهفه ، عايزه تحرميني منك ليييه انتي بتاعتي ملكي انا ..
قاومته نهي بضيق حتي اثارها يوسف بمشاعر ممزوجه من الغضب والاثاره وهو يداعب تفاصيلها بفمه و برجوليته الفتاكه التي اشعلتها ، فبدات تلتهب مشاعر نهي بحراره رغم وحشيه يوسف لكنه كان يلتهمها بغضب ممزوج باشواق ولهفه اشعلتها برغبه منه و استجابت له ….
و بشهوه اكثر التهبت مشاعر يوسف بحراره فدفن وجهه اسفل عنقها وهو يلتهم تفاصيل جسدها ويطبع قبلاته الحاره عليها ، لم يترك إنشا بها الا والتهمه برغبه مثيره جعلت نهي في قمه سعادته ونشوتها ، حاولت نهي ابعاده حتي انهارت قواها برغبه اكثر لتشعر وتستمتع بلذات يوسف التي دفنها اسفل عنقها وعلمت علي سائر جسدها حتي افقدتها عقلها وبحب ودلع ، ابعد يا يوسف .
يوسف : بقبلات حاره مليئه بالاثاره والمتعه ، عايزاني ابعد .
نهي : باهات تنهدت وبسعاده ، ابعد .
أنت تقرأ
عشق الجاسر ( مكتمله )
Dragoste#وصف نختار بقلوبنا مايمليه علينا مشاعرنا عندما يقابلنا الحب فيقودنا لتكلمه الطريق . فيصادفنا القدر ويقف عقبه تجاه طريقنا ، لنبتعد عن الحب ونقابل العشق انه عشق الجاسر ..... جاسر الحديدي بطل قصتنا يبلغ من العمر خمسه وثلاثون عاما حاد الملامح طويل القام...