حور كعدت على صوت هوسه شكوو اليوم شصاير يربي فركت عيني اووف والله نعسانه بعدني رفعت راسي شفتها ساعة 5 يعني توا طالع الفجر جاا شنو هاي الهوسة ركضت الهم وبگلبي أردد يا ربي سترك
وصلت يمهم الكل مخبوصه ولد عمي كولهم موجودين
الوجوه مخطوفه ما تبشر بخير بين هل هوسه بنص حديثهم وصوتهم العالي اسمع اسمه راافد!!
هنا صار عندي عمه عيون ما جنه كلهم مجتمعين عطت بصوت شبي رافد لفتت أنظار وكلهم التفتت عليه ما أحس الا نجريت وايد صارت على حلكي حجه بهمس
_اشش شبيج تخبلتي!!!
داخله بنص الزلم اصيحين شبي رافد
_آمنه فدوة حجيلي شبيهم والله سمعتهم يحجون برافد كوليلي مابي شي
_انتي ما تبطلين من رافد هسه يجون كفخونج رجال شكده شكبرا بناته اكبر منج وانتي ميته بي
_اهووو ترى شابعه من هذا الحجي ادكليلي لو اروح ادخل عليهم وعرف شبيهم
_مخبله والله سوينها راح اكلج بس انتي كضي گلبج المهجوم ولا صرخين ولا شي الي خلق رافد خلق غيرا
_لا لا ما يمووت كولي غيرها رااااااف....
اششش وصمه تصمج انتي ورافد ما مات ماماااات
بس مختفي من البارحه ما رجع للبيت وجاي ادورون عليه فضحتينه.....___________________
انتي شنو أنسيه لو حورية من الجنه بس كليلي انتي طالعة من الجنه وأجيتي عليه وين جنتي توا طلعتيلي هاا احجي
_والله كدامك يبن خالي بس انت عيونك مشوف
_وهسه يلا شفتج بس عساني ما شفتج ولج عقلي من يشوفج ياخذ بريك عن العمل وگلبي اووف منه الگواد يضل يضرب جلاليق
_لك هذا شنو من غزل حتى عنتر الي جان شاعر ما كاله
_اهااا تعال يا عنتر بن شداد وتعلم شعر من عمك سليم...
______________جنت كلش خايفة من الحرب وما عرف شنو يعني حرب الا أن اجه يوم ثاني واحنه نلعب وما اشوف غير صوت بس بعيد رفعت راسي اشوف طيارات بس كلش صغار طايرات سريع ويطلع منهن شرارة امي صاحت
_ياا بدت امريكا بوعدها!!!!
سلام عليكم
انتظروني في يوم الخميس بإذن الله بأول بارت من رواية جُمُّلْت أخلاقها في تطبيق الواتبادأوقات النشر ما معلومه بس إن شاءالله ما أتأخر عليكم
كونوا على موعد...؟
انتظر آرائكم
✍🏻كاتبه الجنوب
_احبكم 🤭
_فرحوني بتفاعلكم
أنت تقرأ
جُمِّلْت... أخلاقها //باللهجة العراقية //
Mystery / Thrillerهناك من يتحمل كل اهات الزمن ويرضى بالذي مكتوب، وهناك من يمشي متفتحاً حتى ينال صاعقات الزمن ولا يرضى بلمكتوب.. بل يسيطر على عالمه بحقد، ويكبر ذلك حقد، فيظلم الصغير قبل الكبير.. ويسمى ذلك بالوجع، انه وجع يا سادة يملي عالماً... ويفتح ابواباً...