سلام عليكم حبايب قلبي..
بعد ما ودعنا ابطال رواية جُمُّلْت أخلاقها لنا عودة في جزء الثاني لنستمتع بأحداثها..
جزء هذا مكمل لجزء الثاني مثل ما لاحظتم 28 حلقة اعتبرها حلقات تعريفيه بديتها من خمسينات نختمت بزواج أول عصافير ابو بندر فطريق طويل وأحداث شيقة
هذا بارت يتضمن تفسير الغلاف الي وعدتكم بي راح أفسره الكم وانتم الكم حرية رد
أولاً نبدي بالإسم
أول ما وصلتني أحداث وكتبت أول الحلقات اني بطبعي ما أحتار بالإسم لأن حسب أحداث ينطبع الإسم بعقلي
بوقتها واني أدرس بت خالتي طالبة في الأول المتوسط اللغة العربية وكان من بين جمل كلمة
"جُمُّلْت أخلاقها " كولش حبيت الكلمات وشفتها تنطبع على زهرة لأن بعد العار وخيانة زهرة ل ابو بندر هي ماتت لكن العار لحق بأولادها الي سببتلهم مشاكل والعار ضل ملاحقهم وراح تعرفون ضرر بهذا جزء شكد ما حاولو أولادها يجملون أخلاق أمهم لكن باقيه بعقول الناس امهم خاينه امهم عار وهما يبقون اولاد زهرة لو شما كان الأب طيب،
جُمُّلْت بلون البنفسجي لأن آمنه تحب ورد بنفسج ثلث نقاط بنص هما بنات ابو بندر (قندة، حور، آمنه)
أخلاقها بلون اسود راح تظهر شخصيه جديدة تتخذ من اسود لونها مفضل ومن سواد الليل الحزن وسهر
النقاط ثلاثه في كلمة أخلاقها على شكل اوراق أزهار هما بنات نرجس مرت الأب (ابو بندر)
رسومات على غلاف المرأة فوق هي زهرة بعد مقتلها ومثل حال كل تفكير اطفال محلقة في السماء،
يدان إثنان هما يد كبيرة متمثله ب يد اولاد تكون بعيده وبصورة وهميه هذا دليل على قلة وضوحهم وجهلهم للواقع، ويد صغيرة بأصابع رفيعة فهي يد بنات وهما يحاولون إنقاذهم من هذا العالم،
الرجل وهو يتلفت وحائر بين يمين ويسار فهو ابو بندر الذي حمل على كاهله انواع عذاب وبسبب طيبة قلب سيحدث له كثير من عناء ومشاق الدنيا
الأرض وزرع فهي طبيعة عمل ابو بندر ابتدا من قتل زهرة في تلك الأرض الخضراء وصولاً الى تمسكه بالزراعة...
اول منشرت الرواية كانت حركات بضم حرف جيم وكسر ميم لكن في متابع بالأنستا صححلي عنوان وهي شدة وكسرة على حرف ميم والضمة على حرف تاء،
الغلاف من تصميمي
لهنا نختم تفسير الغلاف
اكتبولي آرائكم إن كانت سلبيه ام إيجابيه
استودعكم الله
انتضروني قريباً
لنا عودة
اختكم زينب علي
او
كاتبة الجنوب
او
الإسم حقيقي موجود في يوزر الواتباداتحداكم تعرفونه وبس هيج..
أنت تقرأ
جُمِّلْت... أخلاقها //باللهجة العراقية //
Misterio / Suspensoهناك من يتحمل كل اهات الزمن ويرضى بالذي مكتوب، وهناك من يمشي متفتحاً حتى ينال صاعقات الزمن ولا يرضى بلمكتوب.. بل يسيطر على عالمه بحقد، ويكبر ذلك حقد، فيظلم الصغير قبل الكبير.. ويسمى ذلك بالوجع، انه وجع يا سادة يملي عالماً... ويفتح ابواباً...