جُملت... اخلاقها
✍️ زينب الحوراء علي
#كاتبةالجنوب
.... ......................
سلام عليكم حبايب قلبي شلونكم مشتاقتلكم كومة
رجعت وياكم ويه رواية اخرى اتمنى ان اكون بحسن
ضنكم وأقدم لكم الأفضل وأجمل والمزيد من العبر
وأخطاء نتعلمها من ابطال رواية....
بدأت برواية (نذرت حبي له) وصراع مروان من أجل ايه ونهاية حبهم بعد الألم وصعاب والظلم التي واجهتهم لكن قدر الله وما شاء فعل وكانت نهايتهم سعيدة زوجين عاشوا مع بعض بكل حب،
وأنتقلنا الى مدينة الناصرية حيثُ ذلكَ الجبل الشامخ
(ابو فيصل) وظلمه على اولاده وأخذنا عبره والحكمة من ذلكَ الاب القاسي،في زمن الطغيان، زمن
الصمود، في (وما ذنبي يا أبي) ،وتجولنا في العاصمة الحبيبة بغداد حيثُ دكتورة هدى وذلكَ الرجل العسكري الجنوبي حيث ذلكَ العاشق الذي صارعة من اجل عشيقته وأنتهت بالخذلان في المُجندة...
______________
اما الآن نذهب لبيت جديد ونطرق ابوابهم،ونشارك
معهم حياتهم،عائله جديدة نطرق باب عليها،نتسلل احداثها، ونعرف ما مخبأ لهم القدر في محافظة البصرة الفيحاء وبالتحديد منطقة "صفوان"ذلك البيت الجميل بخضاره ولكن سرعان ما تتحول الارض خضراء الى أرض حمراء بجريمة قتل!!!!
يا ترى من قاتل ومن المقتول؟؟؟
نبذه عن رواية 👇
لسان حال أبنة الصغيرة،وآخر عنقود العائلة...
من أنت...
_أنا تلك الفتاة الصغيرة التي حملت على كاهلها اعباء الزمن وأزدادت حملها كل ما تقدمت في العمر...
أين تعيشين؟
_في عدت أماكن، اطلب استقرار،الأمان،الحب،السعادة
ولماذا تضعي السعادة في نهاية جملة؟ هل أنتِ حزينة؟
_لا بل لو تحقق الثلاثه معاً لكنتُ في سعادة دائماً؟
أذن أنتِ يائسة؟
_لا أنا كثيرة مزاح وصاحبة الأبتسامة دائمة 😁
ما هو سبب حزنكِ وتعاستكِ
_أنها امي...نعم امي....
_تلكَ الجريمة التي رافقتنا طول الحياة نحن الأبناء تحملنا عقاب بقسوة الحياة نعم حياتنا بدأت بتلكَ الجريمة...
سنرافق تلكَ العائلة ونعرف مصيرها ونأخذ العِبرة من ذلكَ الرجل وأولاده الثلاثه وبناته
وما تحمل لهم الايام..
انتضروني في جُملت أخلاقها...
اتمنى ان تنال اعجابكماحبكم 😍
قريباً...
أنت تقرأ
جُمِّلْت... أخلاقها //باللهجة العراقية //
Mystery / Thrillerهناك من يتحمل كل اهات الزمن ويرضى بالذي مكتوب، وهناك من يمشي متفتحاً حتى ينال صاعقات الزمن ولا يرضى بلمكتوب.. بل يسيطر على عالمه بحقد، ويكبر ذلك حقد، فيظلم الصغير قبل الكبير.. ويسمى ذلك بالوجع، انه وجع يا سادة يملي عالماً... ويفتح ابواباً...