༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻
حلقة (41)
#جُمِّلت أخلاقها
✍🏻كاتبة الجنوب
_________________بسمه تعالى ____________
عن التضحية فأنا اول فدائيه،
لكوني اعطيت حياتي وقدمتهاعلى طبق ليتصرفوا بها كيف يشاؤون لم يكن ذنبي لكن الذنب ذنب صغر سني،اول رسمه رسمتها منزلاً يحيط به خضار وشمساً ساطعه تنير منزلي وشخصاً يحميني في يديه عصاة يحميني من اشرار كبرت وبقيت رسمه في عقلي، وجدتُ ذلك الذي يحميني، حتى في احلامي حماني، لكن الآن هو ليس معي لم يحميني منهم تركني في وسط اشرار..
شكله غريب بس هو بشر مثلنه لزمت گلبي خايفه اشش آمنه انتي سباعيه وهو مستمر معرف شنو يحجي كلامه ما مفهوم كل شوي يقرب ايده يريد يلزمني،
وآنا ابتعد هدوء البيت اريد احد يحميني ماكو، بنص خوفي ذكرته هو يكول شوكت ما تخافين بس كولي أيسر ما لكيت نفسي غير اصرخ بإسمه
ايسر، ايسر
وينك!!.
الحرگه لبگلبي والخنگه لبصدري كلها تجمعت وآنا الفظ اسمه القوة لبداخلي اختفت حتى جسمي أعلن استسلامه صرخت بهستريه مو خوف لا كتماني خافيته طول هاي ايام الصرخه بالعتها وتمثيلي بكل شي طبيعي
وانا گلبي مشعوط ويلهج بإسمه لهناا وخلصت سيطرتي لهنا وروحي نتهت جسمي ذبل بقيت أردد ايسر وينك انت
ايسر آمنه اليوم خايفه اي خايفه مو انت تحميني دووم!!
ايسر حبيبي ليش رحت وعفتني بينهم
ايسر تعال ويننننننك كل صرخه اصرخها طالعه من نص كلبي وعيوني دورا اي ايسر ماكو يوم صحتله وما جاني اختفه، تركني وراح حاله حال امي جابتني وعافتني للدنيا دولب بيه للناس دوس بطني، حسبالهم قويه، وام لسان محد يغلبها،
السباعيه محد يكدر عليها وآنا داخلي هش ضعيف
بكلمه أنجرح بموقف أخاف ما ادري شنو صار،ما اشوف شي كدامي الدنيا مغوشه اصوات ترن يم إذني ملمس ايد على جسمي لحضات وبدت صورة توضح اول اسم اجه بالي ايسر رددت اسمه بصوت ناصي
_أيسر، أيسركل ضني هو يمي
_كعدت كعدت روحي جيبيلها ماي
_اي رايحه
_آمنه احجي بيج شي يوجعج شي
_يلا وينج ستعجلي
_اي هل اجيت ما مركبه تايرات يخوي
_لبنيه طايحه وانتي تتمهطنين جيبي
_هااج آمنه شربي
باوعتلهم الكل منجمع يمي اخذت منه الماي شربت، ومعرف شصاير انتبهت لكيته واكف كبالي بقيت صافنه عليه منو هذا باوعلي عماد الدين وأشر عليه
أنت تقرأ
جُمِّلْت... أخلاقها //باللهجة العراقية //
Mystery / Thrillerهناك من يتحمل كل اهات الزمن ويرضى بالذي مكتوب، وهناك من يمشي متفتحاً حتى ينال صاعقات الزمن ولا يرضى بلمكتوب.. بل يسيطر على عالمه بحقد، ويكبر ذلك حقد، فيظلم الصغير قبل الكبير.. ويسمى ذلك بالوجع، انه وجع يا سادة يملي عالماً... ويفتح ابواباً...