حلقة (39)
#جُمِّلْت أخلاقها
✍🏻كاتبة الجنوب
دلة والكهوه بنص شيوخ
والكعدة ترجف..
بين الغرب واهل عگل رادوني
أنزف..
بس يا ولفي وين الوعد
بأول عمري و خان الوعد
بس يا ولفي وين الوعد...
بقلمي...
________________بسمه تعالى ____________
_اهووو هذولي هم رجعوو
_ما فگونه بعد
أخذنه موقعنه آنا وحور ونستمع الهم
مساكم الله بالخير والعافية
_مساك الله بالخير شيخنه
يبو سالم هل جيتك مرة لخرا وهل شفناك وتدردشنه وشربنه جوييك وصار بينا ملح وزاد طلبنا بنيتكم لأبنه وترددتو بججة اولاد عمها بعدها رديتونا خُبر بأن انتم موافچين علينا،
وحطينه مهرها بس حتى لا تصير مشاگل عبن احنه شاريكم
وشارين نسبكم مشترا لچن ما هكيناها منكم المهر يرد علينا مو حلوا منكم اجيناك واحنه محملين عتاب لو ما نحبك ما نعاتبك مو صح يبو سالم
_جيتك عزيزة يشيخ بس الولد صارت مشكله بينهم ونلغى زواج مثل مجاي شوووف
_شنو يبو سالم هو لعب يهال ترا هذا زواج لو تنطون لو ما تنطون، تنطونه بويه نتشرف بيكم واحنه داكين بابكم، ما تنطونه نروح وجزاكم الله خير
طفر واحد ثاني وهو يكول
_من رخصتك شيخنا ومن رخصت ابو سالم احجيلكم سالفة حمود وسعود
_تفضل تفضل نسمع
_مشكورين، سالفه حمود وسعود اخوان وامهم عايشين بسلف بالقرية ياخذون حلالهم ويطلعون
بي بهذاك اليوم ويه طلعتهم بالمجان يرحونه طلعولهم قطاع طرق حراميه ولهنه يردون يفزعون عليهم وياخذون حلالهم منهم عايين حمود على اخو وگله خويه شد حيلك يلا هذول يردون ياخذون حلالنه توكل على الله
گله والله آنا ما عارج انطيهم الحلال، گله شلون ما تعارج هذا حلالنا وإنسان موش يموت على ماله وعرضه وأرضه
كله لا والله انا ما عارج انطيهم حلال شافله نگرة ولبد بيها وحمود گض تفكته وتعارج بيها، حمود زلمة تجف وسبع وهذن مارات عليه ومايريد ينطي حلاله محترك گلبه على حلاله
تعارج وياهم ولجنه خوش زلمه وسبع كتله خمسه من ذاك صوب وهو مات وياهم طلع اخو من نگرة وحط اخو على فرس وحط الخمسه كتلهم وداهم للسلف تلكو اهل سلف ناس تلگته وصار يرمي قبل لا وصل لقرية ضل يرمي
الناس شافته حاط اخو والخمسه ال وياا على فرس هذا فرحان وهذاك الحزنان حسبالهم شجاعه عنده وهذا حزنان على المات الناس نجسمت بالنص بين فرحان وبين حزنان وراحو على بيت وامهم تلكتهم
أنت تقرأ
جُمِّلْت... أخلاقها //باللهجة العراقية //
Mystery / Thrillerهناك من يتحمل كل اهات الزمن ويرضى بالذي مكتوب، وهناك من يمشي متفتحاً حتى ينال صاعقات الزمن ولا يرضى بلمكتوب.. بل يسيطر على عالمه بحقد، ويكبر ذلك حقد، فيظلم الصغير قبل الكبير.. ويسمى ذلك بالوجع، انه وجع يا سادة يملي عالماً... ويفتح ابواباً...
