اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد
في ختام هاده الجزء نتمنى تخلوا تعليق حلو برأيكم في الجزء هاده بالتفصيل
علقوا بين الفقرات رجاءًا.
في سنة 2021 ..
خليل كان مقعمز في الصاله على الوطا بحدى عبدالله وعبدالرحمن ويركبلهم في لعبه
وهما كانوا مقعمزين بحداه ويشوفوله بفضول..
الكلام هاده كان في العشيه .. في حوش الحاج محمد..
كان بتعرفوا شن في .. كانت عيد الفطر .. خليل كان معيد بسوريه طويله مخليه ايمن يتنمر عليه ..
اول ما شافه قال عليه منظرك زي الفوطه المرميه على الحبل
جمله مش حايقولها غير ايمن .. ومش حايضحك عليها الا محمود..
ولأن خليل مل من المعايدات قرر يرد لطفولته ويلعب مع صغار خوته..
عبدالرحمن اللي كاين لابس زبون ازرق كحلي كان باين كيوت هلبا ..
اما عبدالله ف كان لابس زبون أخضر داكن مخلي عيونه يبانوا داكنات اكثر واكثر ومخلي تقوى اول ما تشوفه تنتشله خدوده .. مسكين خده قاعده فيه اثار النتشه...
وطبعا تقوى وحامها جايها على عبدالله وكلهم ملاحظين انها بتاكله بجديات..
وعبدالله اول ما يشوف خالته ينصفر ..
ألاء اللي ملت من ابرار قربت من خليل اللي كان مربع ومش معروف كيف خشت وقعمزت على فخده وتعلقت برقبته باش يشوفلها..
خليل باسلها خدها: خير يا حلوتي..
ألاء ابتسمت وحطت راسها على كثفه..
اما خليل ضحك بخفه وكمل شن يدير..
عبدالرحمن: بالله فوتها تو نكسرها..
عبدالله: اصبر يا رحموني ..
عبدالرحمن معنداش صبر .. حرفيا كان شوي وبياخد اللعبه ويكسرها..
ابرار: الولي وينك؟؟ .. حيي خلو محلاك..
خليل ضحك: تاني مره تقوليها معناها بجديات عاجبك..
ابرار قربت قعدت تجبد في ألاء: هياا بنلعبوا..
ألاء زادت شدت في خليل.. عندها تقعمز في حجر خليل طول الوقت ولا تمشي تتعذب مع ابرار اللي كل ثانيه تغير للباربي في اللبسه متعها تتخايل فيها مودل..