التاسع والعشرين :

18 3 1
                                    


"ماذا يحدث هنا؟ "
متحدثا بينا نظر لكل من الكسندر وفروست اللذان نظر لها
في تعلق ، اتحدث - انا اوكتافيوس - بينما قد كنت
بالفعل خلعت بدلة البناء المريحة وصرت بما ارتديت اسفلها:
بدلة رسمية ، ووضعت قناع المافياc

"من هذين؟ "
متحركا الان للداخل اقول بينما انظر للجالسين ارضا في حيرة ؛
فتختفي معالم وجه كليهما المتعلقة وتتحول لاخري يائسة خاصة فورست التي تدمع ما ان اقول ذلك ،

بينما رجال المافيا جميعا يصوبون نحوي، انا الذي اقف في لا مبالاة
ولا احرك ساكنا ، اعني الامر مقلق لاكون صريحا لكن انا اعلم جيدا
انهم لم يكونوا ليطلقوا علي حتى وان قتلت ايهم توا ،

الايجل مثل الآلهة في النورث ،
لا احد يمسهم دون ان تصيبه اللعنات،

ليقول احد الرجال ناظرا لي بينما صوت نحوي بيد قلقة :
"سيد اوكتافويس ، لقد اعطانا السيد چيمس امرا ،
انه في حالة رؤيتك يجب ان نأخذك معنا ."

لأقول في ملل مشيرا للجالسين ارضا :
"وهذين ؟ "

ليقول الرجل :
"سيأتيان معنا كذلك ."

لأتنهد في عدم اهتمام ثم اقول  :
"حسنا ، لنذهب ."

لينظر لي الرجال في دهشة بينما انا فقط بدأت في السير مبتعدا
بينما سريعا ما تبعني ثلاثة من الرجال بينما ساعد الاثنين الاخرين
فورست والكسندر على النهوض،

وبينما اسير وخلفي الثلاث رجال اقف فجائيا جاعلا الجميع يقف ثم اقول :
"هل لدى احدكم سيارة ام سنسير ام ما الخطة؟ "

لينظر لي احدهم ثم اقول :
"أجل يا سيد اوكتافيوس ، سـ."

ولا يكمل ، لقد قررت ان هذه اللحظة الحاسمة ،

لقدت بدأ بسكين قذفته في معدة اولهم بينما ركلت مسدسه بساقي،
ثم بمسدسه اطلقت على ساقي الثاني وكتفي الثالث ،

ثم صوبت بمسدسي نحو احد الحارسين الآخرين بينما
الحارس الثاني شعر بفهوة مسدس تلمسه من الخلف وقد كانت
لأوجست ،

اوجست الذي نظر لي رغم محاولته جاهدا لاخفاء ذلك:
بنوع من القلق ،
علام يبدو : انه لم يعتد على رؤيتي أقاتل منذ فترة لذا بدا
الأمر مقلقا له وربما خاف اني في حالة من حالاتي حيث اقتل بلا تردد،

ناظرا له مطمئنا اراه يهدأ الان بينما انقل نظري الان للرجال
الملقيين ارضا ثم اتنهد :
"سأطلب لكم الاسعاف ، لا تقلقوا ."

ثم أتقدم مشيرا للاخرين ان يقفا بعيدا بينما اخبر اوجست ان يفك قيد فورست والكسندر ، وبينما يفعل وبعدما انتهى : يقف  الكسندر
ينظر لي بينما اربط الحارسين اللذان كان امامه بعيدا ،

Octaviusحيث تعيش القصص. اكتشف الآن