"اذ لم يسمك والدك اوكتافيوس ،
ماذا كنت ستود ان يكون اسمك ؟ "
ذهبي الشعر، لطيف ، صغير يصيح بينما يركض في حديقة واسعة
خلف كرة ويتبعه سكار في ذلك ،
بينما أنا ، لقد كنت اتبارز مع أحد بالسيف ،
ذهبي الشعر، حاد ، طويل عني اجبت :
"لا أعلم ، انا جيد مع اسمي ، ماذا كنت لتود أن تسميني ؟ "
ليستمر بالركض بينما استمر انا والرجل امامي بالمبارزة ،
حتي يلامس سيفه الخشبي الان صدري معلنا خسارتي ،
بينما اتنهد ثم احني رأسه له فيضحك علي ،
ثم يسلتقي ارضا مستريحا ، بينما يقول الصغير الذي كان يركض :
"چسبار اوجستيس وهكذا يمكننا أن نكون اخوة ."
لأنظر له في حيرة عظيمة بينما الرجل الذي استلقي ارضا،
اوجست، فقط يضحك مغلقا عينيه :
"هذا طفل ضخم علي حقا لأربيه ."
فيصيح الفتي :
"أنه لا يحتاج اي تربية ! "
فأنظر للفتي بحيرة اعظم بينما يضحك اوجست مجددا
ثم يقول:
"انه يعني أنك جيد التربية بالفعل ."
فأنظر له ثم اجلس متنهدا :
"احيانا أشعر انه يدعي عدم فهم ما يقول لكي يهينني ."
فيضحك اوجست مجددا ، بينما يستمر في اغلاق عينيه ،
ثم تأتي هي ، آفليين ، مشرقة وجميلة ،
ثم فقط تجلس ارضا بيني وبين اوجست ، ثم تنظر للفتي،
ثم تقول :
"لديك مهمة يا اوجست، عليك الاستعداد بالفعل ."
لينظر لها اوجست الذي لم يلحظ حضورها للحظات ،
ثم يعتدل ويجلس الان متعجبا :
"أنا لم يتم طلبي لأي مهمات ."
لتنظر له ثم تقول :
"لقد طلبت وضعك بالتي سيذهب بها رجال العائلة،
الم ترد أن نعلن زواجنا؟ اثبت ذاتك فيها وبعد ذلك يتم لك الأمر ."
لينظر لها في صمت ثم يقول :
"انا لن اذهب في شيء لم اوقع حضوره ."
لتنظر له في غضب ثم تقول :
"لقد بالفعل اخبرتهم أنك ستذهب ، هذه مهمة قتالية
علي خلاف عملك الذي لا يتضمن سوي الصفقات ،
ستثبت قوتك كرجل للجميع ، وكزوج مناسب لي :
احد اهم اعضاء المافيا ."
لينظر لها للحظة في صمت ثم يقول :
"انا زوجك بالفعل، وكذلك والد هذا الطفل ،
انا لن اخاطر بقتلي فقط لأجل ان اثبت لأشخاص لا اعطي
لعنة حولهم حول كوني رجلا جيدا لك ،
والجميع بالفعل يري ذلك لكنه حقدهم
على كوني انا ، من لا الوث يدى بالدماء مثلهم واتصنع
الشراسة، حصلت عليكي، السيدة الاكثر شهرك في المافيا،
