"لقد كانوا ينون تسليمي للشرطة ."
مكملا بينما اتنهد محادثا الشاب امامي ،"ذلك الحل الوحيد الملائم لقصص جميعكم ،
التي فيها اخوتي .. ليس اخوتي."لينظر لي للحظة في صمت ثم يسأل :
"لما تصفهم بأخوتك؟الجميع يعلم أنكم ابناء عم، والحق :
انا كالجميع اسمع عنك ، ولم أرك في اي صورة
- بالقناع - معهم ، ومعظم الشائعات تدور حولك فقط ."لأنظر له في حيرة أنا الاخر ، مفكرا ، ثم اتحدث :
"أنهم عائلتي ."ثم فقط اغير الموضوع :
"اريدك أن تخرجني من هنا ."لينظر لي في حيرة ثم يتحدث :
"يمكنك الخروج وحدك، لا أظن ان احد يستطيع منعك من ذلك ."لأنظر له مضيقا عينيني ثم أتحدث :
"أجل ، لكني أريد أن يبدو كأنني سأفعل شيء معك ،
حتي لا يبلغ أي الموجودين بهذا المنزل الان
عني وذلك فقط سيعيدني لموضعي مجددا ."لينظر لي للحظة ثم يتحدث :
"هل قررت التعامل علي أن أخي وحبيبتك انها
يعملان لدي عائلتك بالفعل؟ "لأنظر له في حيرة ثم اتحدث :
"لقد للتو أخبرتني أن كلاهما كان في النادي
الذي تديره عائلتي ."ليجيب :
"ذلك ليس شرطا لكونهما يريدان تسليمك ."لأتحدث :
"وأنا لم أقل ذلك ، لكن إن كانت الجائزة كبيرة ،
وإن كان لأحدهما حلم ما : عمي سيحققه في سهولة مقابل رأسي علام يبدو ،لذا أنا لا أنوي الثقة بهما ."
فيجيب :
"وأنا لا أنوي خيانة اخي ومساعدتك،
أنه يعمل لديكم ، ربما ، لذا سيجد حلا ليجد والدنا."فأجيب :
"أذن لما لا تذهب وتسأله لما لم يذهب بالفعل ليأتي
بوالدك طالما يعمل لدينا ؟ "لينظر لي في صمت للحظة ثم يتحدث :
"أنه لا ينوي استخدامك، ايمانيول ليس كذلك ."لاتنهد :
"أنا لست شخصا صالحا يا سيد الكسندر ،
إن قرر تسليمي مقابل والدك : ذلك يجعله بطلا لا شريرا ."ثم انظر له :
"أنه فقط لم يتخذ الخطوة بعد ، كلاهما ،
لسبب ما ."لينظر لي الكسندر للحظة ، مفكرا ، ثم فقط يهز رأسه ويتحدث :
"انك تبني حقائقك علي اساس استنتاجاتك ،
استنتاجات قد يكون لا اساس لها من الصحة ،الا يجعلك ذلك قلقا حول كونك ربما تسير في الطريق الخطأ؟ "
لاتنهد :
"أنا بالفعل في الطريق الخطأ ، وذلك يجعلني لا أتردد كثيرا حقا ."