كان مجمع فالجاردان تاع الدار و مطلع راسه لسما و مركز فالنجوم لي فيهم حتى لي سمع تيليفونه يصوني جبده من جيبه و غير طاحت عينه على إسمها تعيط ترسمت إبتسامة على شفايفه حتى لي بانو غمازاته رفد عليها و هو مازال متبسم ...
أمين : توحشتيني بلخف ياك غير صباح هدرت معاك
شيراز : مادام هكا سمحلي غلطت تصبح بخير ...
أمين : ههههه حبسي يالمهبولة راني غير نتمسخر معاك ...
شيراز : تمسخير البايخ هادا ...
أمين : هههه تعجبيني كي تتقلقي ...
شيراز : أميييين ...
أمين : عيونو ...
شيراز : أحم أنا نروح نرقد منشدكش بزااف
أمين : ههههه الحشومية تاعي ...
شيراز : أمين خلااااص والله نقطع
أمين : هههه خلاص منزيدش نحشمك ...
شيراز : المهم قولي إيمان واش بيها راني من صباح نعيطلها ماراهيش ترفد عليا ...
أمين : ختي راهي تمر بفترة صعيبة لازملها شوية وقت تريح فيه روحها ...
شيراز : عندك الحق إيمان لازمها وقت و ترجع كيما كانت ...
أمين : نهار لي ترجع فيه الضحكة لوجه ختي تما نقدرو نديرو عرسنا بصح مادام إيمان تمر بهاد الظروف منقدرش نفرح و ندير عرس كبير ...
شيراز : حتى أنا رايي هكا إيمان راهي صحبتي قبل ماتكون ختك منقدرش نفرح و أنا شايفتها في هاد الحالة ...
أمين : الله يرضي عليك حبيبتي ... علابالكي بلي بعد هدرتك هادي زدتي كبرتي في عيني كتر و كتر الطريق لقلبي يا شيراز هي إيمان إدا حبيتي نديرك في عينيا وقفي معاها و متتخلايش عليها ...
شيراز : بلا ماتوصي راهي ختي قتلك بيناتنا عشرة ..
أمين : ربي يخليكم ليا
كان مركز معاها فالهدرة حتى لي سمع صوت العياط جاي من الداخل و بالضبط من الفوق شاف فالإيتاج زاوج و هدر ...
أمين : شيراز من بعد نعاودلك
غير كمل هدرته دخل و طلع يجري الفوق لقا بوه و أمه و إسلام حتى هوما ناضو على صوت العياط راحو ڨاع يجرو للاشومبر تاع إيمان فتحو الباب و دخلو لقاوها مجمعة فوق سرير و حاكمة شعرها بيديها و تبكي بالصوت قرب عندها أمين و حكمها و بعدلها يديها من شعرها لي كانت تجر فيه ...
أمين : إيمان واش كاين علاه راكي تعيطي و تبكي هكا ...
إيمان : حاسة حاجة مشي مليحة صرات ...
أنت تقرأ
كرونيك أنتِ لي ( باللهجة الجزائرية )
Romansa" يا منحبكش ماتفهمش ؟" " غادي تحبيني بالسيف عليك و يلا ماحبيتينيش حبي وحده يكفي " هو يحبها و هي تحب وحداخر ، كيفاش غادي تكون نهاية قصتهم ؟ # حب من طرف واحد # زواج إجباري #تملك #