..
•| علمت كل شيء |•
....
قبل ما نبدأ البارت في كان ناس سألوا بعض شخصيات أسئلة و حبيت هم يجاوبوا على الاسئلة
أول سؤال
إلى زاك ---
السؤال : - زاك ، عندما ستعرف الشخص الذي فرق بينك و بين ماريا ماذا ستفعل به ! !
أمم قبل أن أجيب على هذا السؤال أود أن أخبركم إنني قد حضرت إلى هنا رغما عني
- زاك أصمت - صرخت الراوية
فأجابها ببرود و عصبية
لما سأصمت لا تريدين أن يعلم الجميع حقيقتكي آيتها الكاتبة الشريرة لقد هددتيتي بأنكي ستبعدينني عن ماريا إن لم أحضر . .
حسنا أنت الآن فضحتني ايمكنك الإجابة عن السؤال الآن مغرور بارد - قالت بهدوء -
عذرا ماذا قلتي
لا شيء
اها حسنا ماذا كان السؤال ؟ تذكرت إن علمت من هو الشخص المسؤل عن تعاستي سوف اذيقه المر كما فعل هو .
الفتاة تريد أن تسألك سؤال آخر
إلا يكفيها سؤال واحد هل تظن إنني سأبقى طوال عمري هنا أسمع اسئلتها
عذرا منك اعتذر بالنبيابة عنها *الراوية*
السؤال هو أن كان ذلك الشخص من عائلتك مثالا أمك أو والدك أو أحدا آخر ماذا سيكون موقفك ! !
أولا أنا أشك في هتلر 1 و هتلر 2 أما جدي فلا أظن أنه هو موقفي وقتها سأفعل الذي لا يطيقاه .
ماذا تقصد -الراوية-
تابعوا الرواية إلى النهاية أما الآن فأنا أريد الذهاب لدي أعمال في المكتب علي أن انهيها .
قال زاك ثم رحل
.........
حل المساء ، كانت تمشي و الوشاح الذي وضعته على رقبتها يداعب الهواء ، كان الليل في آخر و حديقة القصر التي تجلس فيها اضائتها خافته تكاد ترى الأشجار ، هب الهواء قليلا فشعرت بالبرد يتخلل عظامها لكن الهواء لم يكن عابرا بل ظل لوقت طويل ، شعرت بدفء فنظرت فإذ بمعطف وضع على كتفيعا يقيها من البرد ، جلس على المقعد الخشبي و نظر للامام
" اجلسي بجانبي ماريا"
جلست بجانبه و نظرت له و الفرحة تبدوا في عينيها : تبدين فرحه ما السبب ! ! "
: هذا لأن ليندا و راهول و أولادهما عادا من الهند و سأقابلهما غدا"
: اها صحيح لقد أخذا إجازة من المكتب لمدة شهر ما بكي لما انقلب وجهك "
قال بعد رؤيته لوجهها يبدوا كئيبا ، كانت تنظر إلى الأرض لتجيبه : أنا أفكر بالذي حدث معنا لما نحن لما الجميع يعيش بسعادة و أنا لا لما"
أنت تقرأ
مَلحمةٓ درامِيةٓ || الْقَدْر الْعَجِيب
Romanceو كَانَ الْقَدْرُ رَسْم ليجادلهم . . . . تِلْك الْأَقْدَار الَّتِي تَشَابَكَت بِخَطّ رُفَيْع أَدَّتْ إلَى لِمَعَان الحُزْنُ فِي حَيَاتِهِمْ . . ~ . . هَل الْحَبّ مدمرا لِلْحَيَاة ؟ أُمِّ أَنَّ الْبِشْرَ هُم أَسَاس التَّدْمِير ؟ بَيْن الْمَح...