•| عندما تقابلنا |•
**********
دخل الغرفة فتفاجئ عندما لمح لأي يحرك يده فإقترب منه و مسك يده ،
:
لأي عزيزي أنت بخير استيقظ هيأ أسرع "
قال زاك بلهفة ، رفع لأي يده و بدأ يحرك بؤبؤتا عيناه لكنه مازال غير قادر على فتحهما ، سمع صوت الباب يفتح لكنه لم يأبه و ظل ينظر للاي إلى أن تكلم ذلك الشخص
: أن المريض بحاجة إلى الراحة" قال الطبيب فسكن زاك قائلا بصوت خافت فسمعه الطبيب
" هذا الصوت اعرفه" قال زاك و حرك رأسه فتفاجئ عندما رآه ليفعل الطبيب المثل
" جيم ! ! أنت هنا ! ! "
" زااك ، لحظة من هذا هل هذا لأي ، تبا ما الذي حدث له ، لما هو بهذه الحالة ! " قال جيم فحضنه زلك وهو يبكي : حدث الكثير يا صاح بغيابك "
نزلت دمعة من جيم : ليلو أيها المسكين ، زيزو اشرح لي ماحدث بالتفصيل ' '
" سأفعل لكن أولا عليك رؤية لأي فقد حرك يده ، هل أنت جديد هنا ، ألم تكن تعمل في مشفى في واشنطن ! ! "
" نعم انتقلت اليوم إلى هنا "
" حسنا ألقي نظر ة على لأي أرجوك "
مسك جيم يد لاي بدأ يشعر بنبضه وهو ينظر إلى الأجهزة الكثيرة التي من حول لأي : يبدوا وأنه استعاد وعيه سأذهب لإحضار الطبيب المختص بالامر"
" لحظة ، لا تحدث جلبه ، دع الأمر يمر وكان لأي لم يفق ، أحضر الطبيب لكن دون إخبار أحد وإلا حياته ستكون في خطر" شعر جيم بالقلق من كلام زاك
فذهب وأحضر الطبيب بخفيه ، بعد ساعتين من الكشف فتح لأي عيناه رويدا رويدا ، كان ينظر للجميع و لكن يشعر بالتشوش أولا ، وبعد وقت استطاع أن يتحسن ، .
وهذا كان شرح لكيف رأى زاك جيم و استعاد لأي وعيه بعد أسبوعين من النوم
.
.
.
صرخ بأعلى صوت وهو يقول : اليوم ستكون نهاية لأي فقط من أجل زاك من أجل أن اشعرك بالندم و الحزن سأقتله يا زاك هل سمعت سأقتله "
صرخ بأعلى صوت
فاستيقظ زاك منزعجا ليرى ماريا تنظر له باستغراب قلقت عليه ، كان جالسا على المقعد خارج غرفة لأي وهي بجانبه : هل أنت بخير زاك ! ! "
نظر له و جبينه يتعرق ، فأخذت تمسحه
" لا أعلم لكني حلمت حلما سيئا جدا"
" عن ماذا ! ! " سألت ماريا بقلق عليه
" لا أعلم ، لقد كان مشوشا ، كل شيء كان سيء ، دمار ، دم ، موتى "
أنت تقرأ
مَلحمةٓ درامِيةٓ || الْقَدْر الْعَجِيب
Romanceو كَانَ الْقَدْرُ رَسْم ليجادلهم . . . . تِلْك الْأَقْدَار الَّتِي تَشَابَكَت بِخَطّ رُفَيْع أَدَّتْ إلَى لِمَعَان الحُزْنُ فِي حَيَاتِهِمْ . . ~ . . هَل الْحَبّ مدمرا لِلْحَيَاة ؟ أُمِّ أَنَّ الْبِشْرَ هُم أَسَاس التَّدْمِير ؟ بَيْن الْمَح...