PART 43

642 64 172
                                    

•| عرفت كل شيء |•

.

.

.

مراااحب ادري تنتظرون هاد البارت من زمان

استمتعوا

.

.

.

مقابلة

مع ماريا : ماريا أردت بشدة دعوتكي منذ زمن تلى هذه المقابلة لكن لم يتسنح لي الوقت لذلك لذا اليوم ستخبرينا بالسر الذي خبئتيه عنا جميعا فما هو موقفكي ؟ "

: بصراحة أنا حزينة لأنني كتمت هذا السر لكني فرحه لأني ساشاركه معكم وأنا لا أريد أن أصبح عبا عليكم لذا أقروا و استمتعوا ولكم حرية التعليق"

.

.

.

" توقفوا " قال والد زاك و يمسك بيده كوب عصير ثم تابع كلامه " اليوم ابني سيتزوج و هذا أفضل شي فعله ابني لي لذا استمتعوا بهذه الحفلة "

أما هو فقد شد على قبضته نظر ليبحث عن ماريا لكنه لم يجدها فزاد غضبه لكان سرعان ما اختفى بعد أن وضعت ناتالي يدها على كتفه

" أرجوك زاك أهدأ ادعي أن يحضر لأي و ننهي هذه المهزلة "

ثم هزت رأسها فهدا ، صدر صوت اهتزاز من جعبة زاك فحمل هاتفه و ابتعد

" مرحبا زاك أنا . . . . . . "

.

.

كانت تختبىء هي منه ، لم تتوقع قدومه مع أنها ، كانت تعلم مسبقا ، ، تسائلت أين يمكن لزاك أن يختفي لم تره منذ عشر دقائق ، هل يمكن أن يأتي لأي ! !

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪

استدارت كي تبتعد لكنها فوجئت به أمامها و عيناه حمراوتان جحرت عينيها بصدمة أرادت آت تبلع ريقها فقد أصبح جافا : منذ متى وانتي هنا ؟ "

قالها بصدمة ثم مسك يدها و بدأ بجرها

٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪٪

: مرحبا زاك هذا انا" قال لأي و هو يصرخ عبر الهاتف فقام زام بسؤال بقلق : أين أنت فيها الأحمق ! ! ! "

: أنا على الطريق" قال وهو يلهث " أود إخبارك بشيء مهم"

: قل لي عندما تصل"

: كلا أيها الأحمق أنه شي متعلق بماريا "

: ماريا ! ! إذا تحدث" قال بلهفة ثم أردف

لاي : أتت ماريا إلى بيتي اليوم تحدثت معي لابد وأنها أخبرتك صحيح ؟ هل أخبرتك كل شيء ! ! "

: ماذا تقصد بكل شيء ! ! "

: حقيقة اختفائها ؟ ! " أجاب لأي و هو يبلع ريقه

مَلحمةٓ درامِيةٓ || الْقَدْر الْعَجِيب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن