•| لن يكون سهلا |•
........
مقابلة مع لاي
¤ﻻي مرحبا بك أيها الوسيم" قالت الراوية و هي تنظر لملامحه الساحرة ، أما هو فقد قهقه بخجل
¤ شكرا لكي آنسه .
¤لاي أولا أريد أن اشدد على القراء أن لا يكرهوك بعد أن يقروا هذا البارت"
¤كلامكي صحيح ففي هذا البارت سينكشف جزء خاص مني عندما أثمل ، تبا عادة أنا لا أثمل إلا عندنا أكون منزعجا و هذا لم يحدث مطلقا مسبقا و أحب أن أقول إن هذه المرة الأولى التي أشرب فيها في حياتي فأنا لست من المدمنين على الكحول ولا حتى احبذه فطعمه سيء للغاية .
¤لاي اتظن أن الذي قلته لزاك في البارت و الذي سيقرؤه القراء هو الشيء الذي كنت تفكر فيه أم أن هذه الكلمات خرجت من فمك لا اراديا ؟ "
¤بالتأكيد خرجت لا اراديا وإنا لم أكن اقصد أن أقول هذا لزاك فأنتي تعلمين أنه صديقي لكن تبا للقدر .
.
_______________________
تسائلت كثيرا عن الشيء الذي يجذبني لكي ، لكن فشلت في التحليل ، لا أعلم ما الذي يجذبني لكي فعلا ، ناتالي ، أن زاك يحب ماريا لبرائتها أما أنا فلا أعلم ربما وقاحتكي هي السبب .
جلس و أرخى جسده على الكرسي ، جل ما كان يفكر به هي المحادثة التي دارت بينه و بين ناتالي ، هل هي محقة بالكلام التي قالته ؟ !
___________________________
صرخ قائلا : كيف علمتي بامرئ ! ! " فزعت من صوته لكنها تابعت حديثها : أولا من تلميحات زاك ، ثم علمت كل شيء بنفسي"
: تلميحات من ! ! "
: ز ا ك" قالتها بخوف بعدما رأته غاضبا بطريقه غريبة : و كيف علم زاك بالأمر ! ! "
: لا تسألني أسئلة كهذه أنا لا أعلم شيئا سوى أنه يعلم بالامر" قالت بتلبك ، نظر إلى الأرض محاولا التفكير : ترى من قد يكون قد أخبره ؟ "
: ﻻي هذا ليس السؤال المناسب بل قل ماذا سنفعل بعد ذلك ! " قالت لتقطع حبل أفكاره ، نظر لها باستغراب ، هو لا يفهم ما تعنيه : ماذا تقصدين ! "
اقتربت منه و هي لا تشيح وجهها عنه : أنا وأنت "
: ماذا ! ! "
: أليس علينا أن نكمل حياتنا معا ! " قالت بخجل ليسألسها بسرعة : إلا تحبين زاك ! "
: تشه من يأبه لذلك الأحمق لقد كان شعور إعجاب عابرا أما أنت فأنت الشخص الذي أحببته منذ الصغر كيف لا أنسى اليوم الذي اعترفت لي به بحبك لي ، ليس عليك أن تنسى فذاك اليوم كان مخلدا في ذكرياتنا "
: كلا ، أنا لا أحبك ، ثم أنكي لا تذكرين شيئا . "
: ربما تظنني لا أتذكر لكن لقد كنت أرى أحلاما بسبب ذلك اليوم "
أنت تقرأ
مَلحمةٓ درامِيةٓ || الْقَدْر الْعَجِيب
Romanceو كَانَ الْقَدْرُ رَسْم ليجادلهم . . . . تِلْك الْأَقْدَار الَّتِي تَشَابَكَت بِخَطّ رُفَيْع أَدَّتْ إلَى لِمَعَان الحُزْنُ فِي حَيَاتِهِمْ . . ~ . . هَل الْحَبّ مدمرا لِلْحَيَاة ؟ أُمِّ أَنَّ الْبِشْرَ هُم أَسَاس التَّدْمِير ؟ بَيْن الْمَح...