**عام**

440 25 0
                                    


#نسب_الامام_محمد_الجواد_عليه_السلام.

#الاسم: محمد بن علي الثاني عليه السلام.

#الكنى: أبو جعفر الثاني، أبو موسى.

#الألقاب: ابن الرضا، الجواد، التقي.

#يوم_الولادة : مساء ليلة الجمعة.

#شهر_الولادة:10 من شعر رجب الأصب.

#عام_الولادة: 195 من الهجرة.

#نقش_خاتمه: نعم الخالق الله نعم القادر الله.

#يوم_الوفاة: الثلاثاء أو السبت صباحا.

#شهر_الوفاة: 29 أو آخر ذي العقدة.

#عام_الوفاة: 220 من الهجرة.

#علة_الوفاة: سمه أم الفضل بنت المأمون.

#المرقد_المقدس : عند جده بالكاظمة المقدسة.

#عدد_الأولاد: البنون 2، البنات 3.

هو ثالث المحمدين الأربعة المعصومين الأثنى عشر، أولهم محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وثانيهم الإمام الخامس محمد بن علي الباقر عليه السلام وثالثهم هو عليه السلام ورابعهم الحجة الثاني عشر الإمام محمد بن الحسن المهدي عج الإمام التاسع والمعصوم الحادي عشر حجة الله على العباد، وشفيع يوم التناد، جواد الأجواد، ومحل الرشاد، ومفتاح السداد، باب المراد، الإمام الهمام، ومجتمع الشيعة الأمجاد، صاحب المصائب من أهل الألحاد والتي تندك لها الجبال الأطواد، وتتفطر لها السبع الشداد، الإمام الأقدس، صاحب المعجزات، والمأثر المشهورة الإمام محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب سلام الله تعالى عليهم اجمعين؛،وأبنائه المعصومين.

فنسبه من نسب والده الإمام الرضا عليه السلام على ماعرفت وأبائه الأطهار صعوداً حتى ابي عبدالله الحسين فامير المؤمنين والرسول الأعظم صلوات الله الزاكيات عليهم.

واما امه فكانت أم ولد يقال لها سبيكة ودرة، وريحانة، ثم سماها الإمام الرضا خيرزان، وقد تسمت بالمونسة، وسكينة المريسية وحريان، وتكنى أم الحسن، وكانت نوبية، وهي أفضل نساء زمانها وكانت من اهل بيت أم المؤمنين مارية القبطية رض زوجة النبي الأكرم صلى الله عليه واله ووالدة إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه واله.

........

#من معجزات الامام الجواد عليه السلام:


ومن معجزاته عليه السلام البارعة ما وقع له عند استشهاد أبيه عليه السلام منها ما رواه محمد بن ميمون قال :
( كنت مع الرضا عليه السلام بمكة قبل خروجه إلى خراسان فقلت له إني أريد أن أتقدم إلى المدينة فاكتب معي كتاباً إلى ابي جعفر عليه السلام فتبسم وكتب كتاباً وسرت إلى المدينة وكان قد ذهب بصري فاخرج الخادم أبا جعفر يحملة من المهد فناولته الكتاب فقال موفق فضه وانشرره ين يديه.. ففضضته ونشرته بين يديه فنظر فيه ثم قال لي: يا محمد ما حال بصرك فقلت يا يابن رسول الله اعتليت فذهب بصري كما ترى ، فمدّ يده ومسح على عيني فعاد إليّ بصري كأصح مما كان ثم قبلت يديه ورجليه وانصرفت من عنده وانا بصيراً ).

 ففضضته ونشرته بين يديه فنظر فيه ثم قال لي: يا محمد ما حال بصرك فقلت يا يابن رسول الله اعتليت فذهب بصري كما ترى ، فمدّ يده ومسح على عيني فعاد إليّ بصري كأصح مما كان ثم قبلت يديه ورجليه وانصرفت من عنده وانا بصيراً )

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لعلك تهتدي؟!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن