مقتطفات من ارشادات المرحوم العارف الشيخ محمد تقي بهجت ...
(( لعل أقرب الطرق لإصلاح النفس هو تعميق الارتباط بإمام العصر والزمان" : قيل للشيخ بهجت (قده): إصلاح النفس وتهذيبها أمر صعب! فسأل الشيخ: هل تستطيع أن تُفسد نفسك؟ قال: إنه أمرُ سهل، قال له الشيخ: إذن أترك هذا السهل"
": للحفظ والوقاية اقرا كل صباح وغروب ثلاث مرات (اللهم اجعلني في درعك الحصينة التي تجعل فيها من تريد)"
: طرق الإرتباط بالله، تتمثل في طاعته وطاعة إمام العصر والزمان-ع- والعمل بالقرآنوالأحكام الشرعية والرسائل العملية."
": لا شك أننا نؤمن بأن إمام الزمان-ع- يرى بعد الله ويسمع كل ما يصدر منّا. فإذا كان الأمركذلك فلماذا كل هذه اللامبالاة والعبثية"
": لو أولى الانسان روحه ذات الاهميةالتي يوليها لجسده لماكانت هناك من غصة إلا انالمؤسف هو ان الانسان يلهث دائماً وراءكل ما يلمس فيه فائدة لجسمه"
": ان الانسان اذا اراد اصلاح اموره سواء الدنيوية أو الاخروية لا بد ان يصلح عباداته ويركزمن بينها على الصلاة كونها قمة العبادة"
": اذا دخلت في الصلاة لابد من التوجه الى المعنى عند قراءة الحمد والسورة لنحفظارتباطنا بالله" ": هل يتخلّى الإمام ع عمن يفكر به وينشغل بالارتباط به. حقاً إن الإمام مع من كان معه ويفكر في من يفكر فيه"
": سأل أحد الأشخاص الشيخ بهجت رض "ما علينا أن نفعل لنزداد خشوعا خصوصا فيالصلاة".
فأجاب"توسلوا بالامام صاحب الزمان عج قبل الاقبال على الصلاة"" ": أصلحوا ما في نفوسكم وسيأتي الإمام المهدي لزيارتكم بنفسه"
": المعصوم هو المطلع على نيات الآخرين بمجرد رؤيته لهم أوالاستماع إلى حديثهم بلالأشخاص الذين هم أقل درجة من المعصوم أيضاًيبلغون إلى هذه المرتبة"
": لو أن سلاطين الأرض أدركوا ما في الصلاة من لذة لتركوا عروشهم من أجل إدراكها"
": شاهدنا حالة عجيبة يعيشها كبار العلماء في الصلاة وكأنه واقف بين يدي الله وقدانصرف تماماً عن هذه الدنيا"
": داووا مرضاكم بحديث الكساء فإنه دواء لكل داء"
": اقرؤوا مصائب أهل البيت عليهم السلام عند المريض بحيث يتأثر وينقلب حاله"
: ورد في الحديث الشريف بأن الجميع يهلك في آخر الزمان، إلا الشخص الذي يدعو بالفرج"
: الوسيلة الوحيدة لاطمئنان القلب هو ذكر الله"
": إن مجالسة القرآن هي مجالسة رسول الله صلى الله عليه وآله"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.