حميدة: يوسف... هو أنت أزاي بتاكل وما بتتخانش؟!
يوسف: قدرات
حميدة: قدرات! طب اعمل ايه عشان اكل وما اتخانش زيك؟!
يوسف: لأ أنا عايزك تتخني
حميدة: بتحب التخان؟!
يوسف: بحبك أنتِ، اتخني براحتك ياحبيبتي 😹
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سما: احنا فين؟!
آسر: معرفش
سما: هنرجع البيت أزاي؟!
آسر: معرفش
سما: طب انت عصبي ليه؟!
آسر:معرفش
سما: هو أنت ما تعرفش غير كلمة معرفش!
آسر: آه
سما: طب ممكن تغنيلي؟ سليني بأي حاجة طيب
آسر: صوتي وحش ومابعرفش أغني
سما: اغنيلك أنا؟
آسر: لأ
سما: السود عيونه يا ولاااا 😹
انتبهت له وهو يهم بالاقتراب بعصبية فركضت هاتفة:
_ أنت اتعصبت ليه؟ يا لهوااااي
____________________________
طبعا ده حوار من غير سرد لان السرد بكتبه في الفصول وياريت نوطي صوت الزراغيد شوية 😐
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وأقسم أن هذا الأربعيني هو من أنتظرته طيلة خمسة عشر عاماً..... منذ أن كنت مراهقة ترفرف أغصان احلامها لفارس سيأت لا محال....وسرق قلبي حكيم الهوى
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تقرأ
امبراطورية الرجال ... للكاتبة رحاب ابراهيم
Любовные романыاربع شباب هم ورثة عائلة من فروع استقراطية قديمة العهد..رسم كلاً منهما وجهةٍ لحياته خاصة به..بينما يأبى العم الأعزب والمسؤول عنهم بعد وفاة آبائهم في حادثة أن ينغمس كل شاب فيهم بحياته فيقرر أن يسلبهم من إرثهم عقاباً على استهتارهم..فتقذفهم الحياة للحي...
