هي تلك الصهباء التي أخذت أسمها من لون عينيها ... لون الزمرد .... لكن عانت في طفولتها من أقرب الأشخاص ... لقبت في صغرها بالبدينه ... القبيحه ... الفتاه التي لا يريد أحد الإقتراب منها .... كانت و لا زالت إنطوائيه ... أصبحت العزله رفيقة دربها منذ صغرها .... فهل تنجح في تخطي تلك الصعاب .. هو الداهيه من أكبر رجال الأعمال في نيويورك ... وسيم ... جذاب ... بارد كالجليد ... لديه علاقات متعدده مع النساء و لكن لم يذوق حلاوة الحب و لو لمره واحده ... هناك الكثير من الغموض الذي يحيط به ... ماذا يحدث عندما تلتقي زمرد الصهباء مع الداهيه ... هل يذوب الجليد بنظره من عيون الزمرد ...