رواية سحر عينيك
الحلقة الـ٢١
بقلمي سارة ياسين .قلبي لاتنسون التصويت ، التعليق بين الفقرات ، متابعة لحسابي 🫶🏻
- بَلكي نِكبر حَزن واحد
وما يشخبطنة الحَزن بين السِنين
ولا لگينة ارواحنة بِديرة نفاهة
ولا لگينة أرواحنة ويَّ التَايهين
الوَكت كلش مو حَنين_______________________________
نصدمت واني اشوفها واگفة گدام شاهين
وتبجي !باوع الهَ شاهين بـ نضرة استحقار واردف
شاهين :- هاي أخر مرة تصعدين لغرفتي وتگولين لي هيچ كلام هاي المرة راح اعبرها لخاطر عمي بس قسَم بالله اذا نعادت مرة ثانية تشوفين غير شي فهمتي كلامي ؟هي بس تبچي وما ردت عليّ
ألا أن صاح بيها بصوت هز الغرفة
اني من فزيتخزرها وصاح
شاهين :- فهمتيييي كلاااااامي ؟هزت راسها وهمست
سلمىٰ :- فهمت .شاهين :- أي عفية وهسه مثل الحبابة ترجعين منين ما أجيتي وهذا اخر تحذير ألچ
ورجع ابتسم بـ استهزاء واردف
شاهين :- وانه اعرف شنو ببالچ ولـ شنو تريدين توصلين بس مغلس بمزاجي .هي ما ردت عليّ
طلعت تركض ، ابتعدت بسرعة من الباب
جان اكو ممر دخلت بي
ما ردتها تعرف أني عرَفت بيها
وبـ الي صار بينهم ..رغم كل هذا اني مصدومة ليش هيج تصرف شاهين وياها ؟ وليش ما تزوجها أذا جانت تحبه !
وهي بنت عمه مو غريبة عليه ؟..نفضت الافكار من راسي ودخلت للغرفة
تصرفت طبيعي وكأنُ ما سمعت أي شي
فتحت الباب ودخلت
لگيته واگف قريب الشُباك ويدخنحس علىٰ حركتي ، ندار لي واردف وهو مضيق عيونه والجگارة بحلگه
شاهين :- شبيها ملابسچ ؟
خجلت من شكلي لأن جان العصير هوايه
وصار أثر جبير بلملابسي
حمحمت واردفتوتين :- عسَل وگعت عليّ العصير بدون ما تدري .
هز راسه ورجع يدخن
دخلت غسلت جسمي وبدلت ؏ السريع
طلعت لگيته طالع ما موجود بلغرفة
رتبت شكلي ورجعت نزلت يمهم ..لگيت شاهين گاعد وياهم وسلمىٰ گاعده بعيد عنه ومدنگة حتىٰ راسها ما رفعته
تونست كُلش وياهم
عائلة مُثقفة وتفكيرهم حلوجنت متخوفة من هذا الشي
اخاف تفكيرهم يختلف عن تفكيرنه
اخاف عاداتهم تختلف عن عاداتنه
اسلوبهم ويايبس نصدمت من تصرفاتهم واسلوبهم الحلو ..
باوعت ؏ غزل جانت گاعدة بين علي وزينب بس ساكنة من اول ما اجيت لبيتهم هي ما تحجي هواية ودائمًا ترد بكلمة او أثنين
أنت تقرأ
سحر عينيك
Romanceفتاة تعاني من التفكك الاسري لاتعلم من عائلتها بالضبط ولا تعلم ماهو الدفيء العائلي تبدأ صدماتها عند خساره المرأة التي احتضنتها وهي في عمر الطفوله ، تتمادى الدنيا معها لتتعرض الى خسارات عديده تنتج عنها فتاة مضلومه خاسرة ، تُطرد بلا مأوى ولا مسكن داف...