رواية سحر عينيك
الحلقة الـ١٧
بقلمي سارة ياسينقلبي لاتنسون التصويت ، التعليق بين الفقرات ، متابعة لحسابي 🤍
- أسافر بيّن ظن وظن
الشوارّع تايهة برُوحي
ورسايّل خوفنَه انشگن
خَذيتوا هوايَّ مِن عُمري
الگضَن والمّارضن يگضَنچنت شذره بمنايركُم
چنت حبكُم وصاحبكُم!
چنت طوگ الذهَب وارتاح
يَّم فضة گصايبكُم ..
لا طاب الزعَل وياي لا ظليّت عاذركُم
ولا بات الهضُم خطار مِن ضيجَت ملامحكُم .__________________________
گلتها واني مترددة ، مو سَهلة عليّ بيوم وليلة اتزوج شخص ما اعرفة ولا اعرف شنو هو
بعد ما انطيت موافقتي عَج المُكان بـ الهَلاهَل ، رجعت لمكاني والموجودين بدو يباركون ألي
چان شعوري مشَوش
ما اعرف شنو اسويافرح ؟
احزن ؟
انقهر علىٰ زواجي الـ هيچ صار ؟ ..تقدمت لي ام شاهين
ام شاهين :- الف مبروك بنيتي ربي يكتبلچ ويكتب لوليدي السَعادة وراحة البال بحياتكم الجاية .ابتسمت علىٰ طيِبة هذي المرأة وحنيتها عليّ
لو غيرها تكرهني ، ما تحبني
بسبب زواجي بأبنها بهذي الطَريقة ؟بس رغم كل هذا هي ما بِدر مِنها غير المَحبة والوِد
وبقىٰ تفكيري هل أبنها راح يطلع عليها ؟
لو عَكس أمه تمامًا ؟.بعد مرور دقائق علىٰ العَقد ، صاح احمد من الباب لـ زَهراء ، تقربت عليّ همس بأذنها
هزت راسها وراحت لبيبياردفت بيبي
بيبي :- حبيباتي العِريس راح يدخل الي ما متسَترة خلي تتستراغلبهن لبس حجاباتهن ، أشرت لزهراء تجي
تقربت عليّ ، همست يم أذنهاوتين :- زهراء روحي جيبي لي شال اخلي علىٰ ملابسي
زهراء :- ولچ ليش شتسوين بي يمكن بس هو يدخل
وتين :- يجوز يدخلون وياه اخوانه حرام
هزت راسها موافقة
زهراء :- تمامشوية وأجت جايبه شال ، خليته علىٰ شعري وأكتافي ..
ثواني ودخل هو وأبو واخوانه ، تقربو عليّ
تقدم ابوهم وباسني من راسي واردف بأبتسامة هادئةابو شاهين :- الف مبروك بنيتي وانه بمقَام ابوچ ان شاءالله ما تشوفين غير السعادة
اردفت بخجل
وتين :- تسلم عَموأشر لخالة ام شاهين تجي يمه وهي عبالك فهمته
تقربت عليه وشايله گلاده مبينه ثگيله هوايه
ووياها محبس وسواراردفت بخجل من تعاملهم الطَيب وياي
وتين :- تسلمين خاله ليش كلفتوا نفسكم ما جان اله داعي
أنت تقرأ
سحر عينيك
Romanceفتاة تعاني من التفكك الاسري لاتعلم من عائلتها بالضبط ولا تعلم ماهو الدفيء العائلي تبدأ صدماتها عند خساره المرأة التي احتضنتها وهي في عمر الطفوله ، تتمادى الدنيا معها لتتعرض الى خسارات عديده تنتج عنها فتاة مضلومه خاسرة ، تُطرد بلا مأوى ولا مسكن داف...