رواية سحر عينيك
الحلقة الـ٤٠ ما قبل الأخير
بقلمي سارة ياسين .قلبي لاتنسون التصويت ، التعليق بين الفقرات ، مُتابعة لحسابي ♥️ .
- "قلبي في أمان معك و هذا أدفئ
ما يشعر به المرء ما يعيش عليه ❤️ .____________________________
اردفت بهدوء
دينيز :- وعَليكم السَلام .طلعوا أهلي وتركونه وحدنه
مشاعري جانت مُضطربة بين
الفرح والقلق
التوتر والراحة
الخجل والهدوء .رغم ملتَقية بي اكثر من مَرة بَس ما گعدنه بهل قُرب ابدًا دائمًا شخص ثالث ويانه
وبأغلب المرات سبب التقائنه هيَ تبارك بسبب الدوام .گعدنه علىٰ القنفة
نضري جان مُعلق علىٰ الأرض
ما اعرف شنو احچي او شنو اگول ، اول مرة أمر بهيچ موقفما حسيت غير صوته وببحة غربية اردف
تميم :- دينيز أبوية دحگيليرفعت نضري عليه
چانت نضراته محاوطتني وعيونه تباوع لي بنضرات حلوة ، احسَاس حلو مَر عليه بهاي اللحضةخاصتًا لهجته
دائمًا اصفن عليها هل كُل اهل الغربية هيچ صوتهم بيها حلو لو لأن هوَ يحجيها احسها حلوة ومميزة ؟ .تميم :- شلونچ يابه ان شاءالله زينة
هزيت راسي
دينيز :- الحمدلله بخير .سكتت واحس بروحي توترت حيل
حسيته حس بتوتري وارتباكي ونضراته چانت تحاول تطمنيتميم :- تعرفين علىٰ شنو جايّن مو ؟
هزيت راسي واردفت مرتبكة
دينيز :- اي اعرفتميم :- زين ، ابوية اعرف ببالچ اسئلة چثير علىٰ الموضوع وتگولين شلون عرفني تا تخطبني واني ما اعرفه چثير ولا اعرف شي عليّ
بلعت ريگي وداخلي مصدوم شلون قرأ افكاري ؟ وعرفني بشنو افكر
دينيز :- اي صح ، يعني ما اعرف كُل شي عليكتميم :- ما طلبتي الا حقچ ، لهذَا انه طلبت من ابوچ تا اشوفچ ونتفق علىٰ الموضوع وتلگين الأجوبة الي ببالچ
فركت ايديا ببعضهم متوتره
باوع عليه واردف
تميم :- هسَاع انه گدامچ ، اسئليني تا اجاوبچاخذت نفس عميق وزفرته
هذي فرصتي حتىٰ اسئلة كُل شي ببالي لأن الموضوع مو سَهل وحتىٰ ما اندم بعديندينيز :- ليش عايشين هنا يعني ليش ما عايشين بالأنبار ؟ انتَ مو منها
ابتسم واردف
تميم :- بلي ابوية انه من الانبار بس شغلي هين واختي ما اگدر اعوفها وحدها بديرتنهدينيز :- شغلك نفس شاهين ؟ لو يختلف عنه
تميم :- لا نفس الشغل
أنت تقرأ
سحر عينيك
Romanceفتاة تعاني من التفكك الاسري لاتعلم من عائلتها بالضبط ولا تعلم ماهو الدفيء العائلي تبدأ صدماتها عند خساره المرأة التي احتضنتها وهي في عمر الطفوله ، تتمادى الدنيا معها لتتعرض الى خسارات عديده تنتج عنها فتاة مضلومه خاسرة ، تُطرد بلا مأوى ولا مسكن داف...