رواية سحر عينيك
الحلقة الـ٢٤
بقلمي سارة ياسين .قلبي لاتنسون التصويت ، التعليق بين الفقرات ، متابعة لحسابي 🫶🏻 .
- هَلي مَحد نَشد عني ولا طَارش يَدگ بابي
هَلي أشمَوع المَگابر حَرگن ثَيابي____________________________
نصدمنا واحنا نشوف زينب داخلنه علينه بهجمة ، حسيت بروحي بحرب ودخلو عليّ الاعداء
فز شاهين مثلي وگام بسرعة
وهي مثل الصنم وگفت ونضرها علىٰ شاهين المصدوم ونضراته قلقه وخايفة من تصرفهاراح الهَ وهو يحجي بنبرة قلقة
شاهين :- شبيچ زينب ؟ شصاير ليش هيج دخلتيهي بقت تباوع له بـ ارتباك وتوتر
باوعتلها وحجيت بخوف
وتين :- صاير شي زينب شبيجباوعت النه واردفت وهي تتمتمت بكلامها
زينب :- ءشسمه لا م ماكو شيشاهين :- شبيج زينب شنو ماكو شي ؟ جا ودخلتچ هاي ماكو شي ؟
- لا لا والله ماكو شي ، شسمه ردت احجي ويا وتين وعبالي وحدها ما ادري انتَ موجود
ارتاحيت بكلامها بعد ما جسمي جان يرجف من هجمتها علينه
باوعلها شاهين بنضرة قاتلة
حسيت شوية ويگوم يكتلهاباوعتلها وضحكت علىٰ تصرفها
وتين :- ولچ زينب بربج اكو شخص هيچ يدخل ؟ ألا شوية تشلعين الباباردف شاهين ونضراته خازرتها
شاهين :- هسه شگلچ انه ؟ابتسمت بتوتر واردفت
- ما تگُلي شي اني رايحة واعذروني علىٰ الازعاج ، باجر احجي ويا وتين عادي .طلعت ركض كأنُ عدها سباق
دخلتها ما جانت طبيعية ابدًا
رجفت جسمي خفت لا صاير شي .باوع لي شاهين ، تنهد وراح شغل البلازما وگعد علىٰ القنفة ، اشر لي علىٰ المكان الـ بصفة واردف
شاهين :- تعالي أگعدي
گلت بگلبي هذا حالف اليوم ما يعوفني بحالي
بلعت ريگي وگعدت بطارف القنفة
چانت طويلة شوية وگدامها طاولةبده الفلم وهو ساكت
وترني سكوتَه ، ليش صاح لي اذا ما يريد يحجي
بقيت صافنة علىٰ الفلم وبالي مو يمه .واني صافنة بجت عسل
حسيتها نقذتني گمت بسرعة عليها
وهو نضراته تلاحگنياخذتها بحضني انومها
عندت ما تقبل تنام ، طلعت الهَ نستلة
ورجعت گعدت بمكاني علىٰ القنفة وعسل بحضني
تلعب بشعري وبوجهيبقيت صافنة عليها بدون كلام
حس بيه عقلي شارد وبالي مو يمي
ندار لي راد يحجيقاطعته عسل وهي تجر گلادتي من رگبتي
فزيت بسرعة وصحت
- لاا عسل ايدچ
أنت تقرأ
سحر عينيك
Romanceفتاة تعاني من التفكك الاسري لاتعلم من عائلتها بالضبط ولا تعلم ماهو الدفيء العائلي تبدأ صدماتها عند خساره المرأة التي احتضنتها وهي في عمر الطفوله ، تتمادى الدنيا معها لتتعرض الى خسارات عديده تنتج عنها فتاة مضلومه خاسرة ، تُطرد بلا مأوى ولا مسكن داف...