رواية : سحر عينيكِ
الحلقة ١
بقلمي : سارة ياسين .لا تنسون تصوتون + التعليق بين الفقرات + متابعة لحسابي 🤍
- أنكسر في القلب شيء لن يعود .
قراءة ممُتعة ♥️ .
.............
الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء
وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر
وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية .
ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئاً نناضل من أجله . في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك ، أما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس.. قد تقصر الحياة وقد تطول ، فكل شيء مرهون بالطريقة التي نحياها بها .وتين ......
اصوات صياح ، هوسة
صوت طفله تبچي
گلبي دگاته سرعت ونفسي نخفظ.....شهگت واني افز من هذا الكابوس المرعب .
الضاهر الماضي ما رح يتركني ابد
شگد ما حاولت انسه يرجع شي يذكرني بيكُل ما اخطي خطوه
ارجع ألف خطوه لنقطه الصفر .باوعت ؏ العركَ الي صار ينزل من گصتي
مسحته واني اتنهد وابعد الغطى عن جسمينزلت رجليه للأرض
لامسو الگاع البارده أثر الجو
برغم بروده الجو بس گلبي نار .مشيت بهدوء وگفت گدام الشباك والهوه يلعب بشعري ، صوت المطر قوي .
كتفت ايديا ، رچيت راسي ؏ الحايط واني اغمض عيوني .
ياريتنه نگدر نحذف ذاكرتنه
ياريت نگد نحذف الماضي
الي يلاحگنه وما راضي يتركنه نرتاح ابد .بدلت ملابسي ، باوعت ؏ ايديا عليها أثار ضرب وحرگ ..
سمعت صوت ابن خالي بـ الاستقبال ، استغفرت ربي كملت اليوم هي من تلتم تلتم من كُل الجهات .
لبست شالي واخذت نَضرة ؏ غرفتي او بلأحرى غرفه بيبي البسيطة ، المتكونه من سرير ابو النفر وعليه فراش ، وبوفيه قريبه عليه عليها كم قطعه فراش .
برغم بساطة الغرفة بس كُل ذاكرتي بيها .
چانت بيبي تنام ؏ الچرباية واني انام ؏ الگاع .
اخذت نفس ماعرف الدنيا شنو ضامتلي بعد ، منين ما اجيها تجيني بلعكس .
طلعت من الغرفة ، قابلني ابن خالي كريم رمقني بنضرة خلتني اتقزز منه
كريم ابن خالي
عايش عند خواله لأن جامعته طلعت محافظات وراح عاش يمهم
عيونه زايغه ودائمآ يذب كلام
شخص ملعب درجة أولى .گال بمكر :- عمي السلام لله لو ما نستاهل تسلمين علينه .
باوعت عليه ما عاجبني بس مابيه حيل اتعارك ويه زوجه خالي وتوصلها لخالي .
أنت تقرأ
سحر عينيك
Romantizmفتاة تعاني من التفكك الاسري لاتعلم من عائلتها بالضبط ولا تعلم ماهو الدفيء العائلي تبدأ صدماتها عند خساره المرأة التي احتضنتها وهي في عمر الطفوله ، تتمادى الدنيا معها لتتعرض الى خسارات عديده تنتج عنها فتاة مضلومه خاسرة ، تُطرد بلا مأوى ولا مسكن داف...