-سلام.
-Enjoy.
-Vote.
- COMMENT
.
.
.
.
.أرَدتُ كسبَ أصدِقاء ، حاولت التصرّف بـِ لباقة ، و التبسّم دوماً .
لا أعلمَ إِلامَ ابتسِمُ ، للفراغ .
وجوههم تكون على كَفّةٍ و بسمتِي فِي الأُخرى .رُبما أرى السوادَ لكنّ الألوانَ داخِلي ، أنا مُفعَمٌ بـِ الحياة و الإِشراق .
مُندفِعٌ مَليئٌ بـِ الشغف .مُذ كنتُ طِفلاً و أنا كذلِك .
فِي ذلِكَ اليوم..
دعُوتهما إِلى نُزهةٍ فِي الحَدِيقة على أُرجوحتِي البَهيّة .كون ذلِكَ الطِفلُ الألدغ لم يُعجِبهُ العجب ، قالَ أنّ غُرفتِي أُنثويّة و ألعابِي مُمِلّة .
كنتُ أُماطِلُ فِي الحَدِيث معهُ مُحِبّاً لـِ نبرة الطُفولة و حرفُ الشِين المُستبدل بـِ الثاء .
كان جونغكوك عُدوانِيّاً وقِحاً و صَرِيحاً جداً .
لا يزالُ كما عهِدتهُ ، معَ إِلغاءِ صِفة الظرافة بهِ .فِي ذلِكَ اليوم تَشاجَرا على الأُرجوحة شِجاراً حَادّاً .
جونغكوك كانَ سَلِيطُ اللِسان ، رُغمَ ذلِك توجّب على هِيزل التنازُل كونه الأصغر .. فلم تفعل .
و لَاحظتُ تِكرارها بـِ تهدِيدهِ عنِ القرية .توجّب تَدخُلِي ، كنتُ فَزِعاً أسِيرُ حيثُ أصواتهما بـِ مَهل مع كَلِماتٍ مُهدِئة .
لكنّ الأمرَ أنتهى بـِ دفعِي على الأرض و إِصابة رأسِي ، فـ بكِيتُ تحت صَرخاتِ هِيزل التِي تَقُول أنّ جونغكوك هوّ السبب .
بكِيتُ كَثِيراً بـِ حُضنِ أُمّي ، لم أنتبه للسيّدة التِي كانَت تنهرُهُ .
و كذلِكَ هيّ ، تُهددهُ بـِ تِلك القرية .
أشعُر بـِ الفُضول ..
.
.
.
.
.
.- يتبع.
- طبعاً راوي القصة هو تايهيونغ المستقبلي ، تايهيونغ الكبير يعني .
فا... بتقرأوا كلمات كنت ، في ذلك الوقت، كان.
رغم أن الأحداث صايرة حديثا.لكن لا القصة صار لها سنين و تايهيونغ هو يرويها فهمتوا ؟ .
عشان كذا الماضي و المضارع مع بعض .- سلام.
أنت تقرأ
- ألّـوان || تَـايكُوك ✔.
Fanfiction" قُدرتكَ على رُؤية الأسودِ فقط ، مُعجِزة مِن الرَب " " كيم تايهيونغ " " جيون جونغكوك" - أجزاء قصِيرة. - لا تحتوي على مقَاطِع مُخِلّة أو أفكار شاذّة. - جمِيع الحُقوق تعود لِي.