أنثى وسمكة +١٨ {نصف مليون مشاهدة}

26

الغرفة شبه مظلمة .. فقط يدخلها ضوء القمر من النافذة ليجعل الرؤية ممكنة..

أغوص في عيني بول .. عيناه تبدوان كبوابتين لعوالم من العجائب..

يقول: انزعي غطاء رأسك

أطيعه وأزيل الإيشارب واضعه بجانبي

يمد يديه ليفك ربطة شعري فينسدل علئ ظهري.. يمسك ببعضه في يديه ويقول: أكثر نعومة مما تصورت

تزداد حمرة وجنتي..

يقول لي: اخلعي قميصك..

اتردد قليلا ثم اخلعه لأظل ب (البادي) .. ذراعاي مكشوفان بالكامل .. ربما هذه اول مرة يرى فيها رجل ذراعاي منذ كنت صغيرة..

نظرة اعجاب في عينيه لا يحاول اخفاءها..

يقول: حسنا .. انا هذه المرة..
ثم يخلع قميصه فيظهر صدره وبطنه عاريان..
لم أر صدر رجل عار من قبل .. ليس وجها لوجه ..

أسأله في ارتباك وانا اشير لبطنه: هل هذه هي ال (سكس باكس)؟

يبتسم ويقول: نعم.. ولكن انا لدي أربعة فقط..

اضحك بالرغم عني..

يقول: هاتي يدك
فأعطيه يدي .. يأخذها ويمرر اناملي على ال (فور باكس) .. كانت صلبة وملساء.. ابتلع ريقي للمرة الألف..

يشير إلى ال (بادي) ويقول: هيا ..
توتري يزيد .. ولكن عيناه يطمئنانني .. اقول له: عدني انك لن تضحك

يندهش لطلبي ولكنه يقول: حسنا أعدك..

أرفعه الاطراف ببطء وانا اراقب ملامح وجهه حتى اخلعه تماما وانا اضع يدي امام صدريتي لاخفي صدري بقدر امكاني.. بول لا يضحك ولكن عيناه تتسعان أكثر..

انظر له لا اعرف ماذا افعل بعد ذلك .. يشير لصدريتي .. ينتابني خوف مفاجئ.. إن خلعتها  سيرئ صدري .. ثدياي سيكونا مكشوفان .. سينظر لهما بعينيه .. انا خائفة لاني اشعر انني لو كشفت ثديي كأصبح كأنني بدون دفاعات .. وخائفة اكثر انهما لن يعجباه .. انا اعرف ولع الرجال بالاثداء .. ماذا سيحدث ان كره بول شكل ثدياي؟

يبدو انه شعر بخوفي او ربما ظهر على ملامحي.. فقال: حسنا .. لنجعل هذه المرة في جانبي
يخلع بنطاله ويبقى بسرواله الداخلي.. فخذاه اللذان كانا ملامسان لي يبدوان عضليان وقويان .. ركبتاه .. قدماه .. ظننت انه لم يكن من اللائق ان انظر ولكنه لا يبدو ممانعا..

ينظر لي ثم ينظر لصدريتي ويرفع حاجبه.. تعليمات واضحة..

يدي اليسري تغطي ما تستطيعه من صدري، واليمنى تلتف للخلف لتحل مشبك الصدرية .. تفتحه .. انزل الحمالتين عن كتفي بحذر وانا اغطي صدري بقد امكاني .. انزعها تماما واتركها جانبا بينما ذراعي متقاطعتان علئ صدري ..

يبتسم ثم يمد يداه ويمسك بمعصمي ويزيل ذراعي في رفق .. ينكشف ثدياي .. تماما..
يتراجع قليلا لينظر إليهما .. يصفر مرتان بفمه .. اشعر بالخجل الشديد واغطيهما بذراعي مرة اخرى .. ينظر لي بعينيه في عتاب .. أنزل ذراعي إلى جانبي في استسلام ..

يشير إلي لأزيل بنطالي .. فأطيعه .. الان لا ارتدي سوى سروالي الداخلي ..

يأخذ نفسا عميقا ثم يخلع سرواله الداخلي في سرعة .. اعضاؤه الخاصة تنكشف ..
ينظر لي ويسألني: هل هذه اول مرة ترين...؟ ثم أشار إليهم ..
اومئ برأسي.. لا اقول له ان شكلهم يبدو مختلفا عن كتب الأحياء وعما تخيلته في ذهني..

يمسك بيدي ويقربها ثم ينظر لي ويقول: هل تريدين؟

لم استطع الاجابة .. ولكنه أمسك بيدي على اي حال ووضعها هناك .. بعد تردد اتحسس قضيبه .. يبدو صغيرا ولكنني لم اقل هذا ..

قال لي: اخر خطوة

كنت اتماسك بالكاد حتئ لا يغمئ علي .. لم اتوقع ان اقترب حتئ لهذا الحد .. حسنا .. شيء أخير نفعله ، قلتها لنفسي ثم أزلت سروالي..

اجلس امامه الان .. عارية تماما .. عيناه تتفحصان كل سنتيمتر من جسدي ولا يحاول حتئ ان يخفي هذا .. جسده العاري ايضا امامي .. انظر له في شوق لم استطع اخفاؤه .. ارغب فيه .. بكل ما في..

يمد يده لي فأضع كفي علئ كفه .. ينهض فأنهض معه ..
ينظر لعيني بعينيه السحريتين ويقول: تبقت المرحلة الأخيرة...