أنثى وسمكة +١٨ {نصف مليون مشاهدة}

33

أمسك باللوفة في يدي .. ارتبك .. لا اعرف ماذا افعل ..

اعتدت ان ارتبك اذا طلب مني شخص غريب في الشارع شيئا، فما بالك برجل شبه غريب، عارٍ، يطلب مني شيئا لا افهمه بالكامل..

بول كان يعرف ما يفعله بجسدي في كل مرة .. يعرف كيف يثيرني .. يعرف كيف يسعدني .. كأنه درس كل جزء من جسدي قبل ان يراه .. كان متقن لما يفعله بي برغم انها مرّاته الاولى..

الان مطلوب مني ان افعل المثل .. كيف؟ .. انا بالكاد اعرف جسده..

لم اتخيل في حياتي ان يسلمني رجل جسده بهذا الشكل .. ما المفترض ان افعل؟ .. ما المناطق التي يجب ان امر عليها؟ ، وما المناطق التي يجب ان اتجنبها؟ .. كيف اعرف ان كنت اؤلمه؟ ، ماذا لو لم استطع ان اسعده كما يفعل بي؟ ، ماذا لو فعلت شيئا خاطئا؟ .. ماذا لو فعلت شيئا جعله يكرهني او يقرر تركي فجأة؟ ..

لكن بول سلمني اللوفة .. عيناه هادئتان تشعان بالطيبة .. حسنا.. طالما يثق بي إذاً سأحاول ..

اول شئ فعلته ان وضعت اللوفة جانبا .. سأحاول اتباع خطوات بول نفسه.. تلميذة تقلد استاذها..

امسكت زجاجة (الشامبو) وسكبت بعضا منه على رأسه .. أملت رأسه قليلا للأسفل حتى استطيع التحكم فيه .. أدلك فروة رأسه ببطء كما فعل معي .. جبهته ملتصقة بصدري .. وجهه بين ثديي .. استمر في تدليكه بحركات دائرية .. بول مستسلم لي تماما .. جبهته تهتز على صدري .. شعور لطيف .. كأم تهدهد رضيعها على صدرها ..
اغسل شعره بالماء .. الماء ينزل من جانبي رأسه على ثدييّ .. بول يقبل صدري ..

أمسك اللوفة واضع عليها بعض من سائل الاستحمام .. امر برفق على رقبته .. على اعلى ظهره .. يمينا ويسارا .. على جانب ظهره الايمن ..
لا استطيع الوصول لباقي ظهره .. لم اعرف ماذا افعل .. احاول مد ذراعي اكثر .. يرتفع رأسه ليضع ذقنه بين كتفي ورقبتي .. ألتصق به أكثر .. اكمل الوصول لباقي ظهره باللوفة .. يقبلني بول في جانب رقبتي ..

اريد الوصول لما خلف رجليه .. خجلت من ان ادير جسده كما فعل معي، بالرغم من يقيني انه لن يمانع .. انزل على ركبتي امامه .. امسح باللوفة مؤخرته، خلف فخذيه، خلف ساقيه .. بول يقبلني على رأسي المبتل ..

اقف مرة اخرى .. ارى الامتنان في عيناه فأبتهج واتشجع للاستمرار .. يبدو اننا نسير جيدا حتى الان ..

اسير باللوفة على رقبته .. كتفاه .. صدره .. احاول ان افعل بحلمتيه كما فعل بحلمتيّ، ولكنه يمسك بيدي بلطف وينزلها لأسفل على بطنه .. أطيع .. بطنه ثم جانبيه .. يقبلني بول على وجنتي ..

انزل على ركبتي مرة أخرى .. أبدأ من اسفل .. أصابع قدماه .. قدماه .. ساقاه .. ركبتاه .. فخذاه .. بول يمسك بيدي الحرة ويقبل ظهرها ..

بقت المرحلة الاصعب .. قضيبه وخصيتاه امامي .. خائفة من التعامل معهم، وخائفة من أن أغضب بول بشكل ما ..

اتغلب على خوفي وامسك قضيبه بيدي التي قبلها منذ قليل .. أمسح باللوفة بأخف ما يمكنني .. لا يقول شيئا فأكمل .. أسير على قضيبه من الاسفل .. هل هناك رعشة طفيفة في ركبتاه ام انا اتخيل؟ .. أكمل طريقي .. امسك خصيتيه في كفي .. عجيب ملمس خصيتي الرجل .. تبدوان ككرتين ضعيفتين في كيس صغير .. اشعر انني ان ضغطت عليهما قليلا ستنفجران .. خففت من قبضتي عليهما .. مسحت باللوفة فوقهما وحولهما وعليهما .. رعشة اخرى في ركبتيه .. اكيدة هذه المرة ..

كنت قد انتهيت عمليا من مسح كامل جسده .. ولكنني قررت ان اكرر الخطوة الاخيرة..

امسك قضيبه في يدي وأمر باللوفة .. من فوقه وأسفله ورأسه ونهايته .. يدا بول تتمسكان بأعلى شعري .. هكذا عرفت ان الامر يسير جيدا .. افعل نفس الامر بخصيتيه .. يتمسك اكثر بشعري ..

أعيد الكرة مرة أخرى بتركيز اكثر.. قضيبه يتحرك وكأن به حياة ذاتية .. استمر .. ينفرد قضيبه في يدي .. يطول ويكبر في الحجم .. أخاف .. أنظر إلى بول فأجده ينظر لي في تشجيع .. هنا ألقي باللوفة واستبدلها بيدي .. أمرر اصابعي على قضيبه .. من فوقه ومن أسفله .. أقبض على قضيبه برفق وأحرك يدي للامام والخلف .. يد بول تتقلص على شعري .. قضيبه يصير أطول وأسمك وأصلب .. أكرر ما افعله .. قضيبه يصير اكثر صلابة وتتضخم رأسه وتصبح اكثر احمرارا .. أخاف وأنظر له ..

يقول لي: هذا يكفي الان..

يرفعني لأقف ثم يقبلني على شفتي .. إن وضعنا قبلاتنا السابقة في الميزان، فهذه ستكون أقواهم وأكثرهم رقة في نفس الوقت ..

يغلق الماء .. يمسك المنشفة .. يجففني وأجففه .. أمسك بملابسي لأرتديهم .. يقول لي مبتسما: لا .. اتركيهم افضل ..

يمسكني من يدي ويقودني خارج الحمام قائلا: هيا لنشاهد الفيلم ..