هلي بوكت الجنازة لاتمثلون
اندري دموعكم مالت تماسيح...
مساء الورد والياسمين كيكاتي 🌹🌹
قاسم..... من صغرنا والدي علمنا من نشتغل وما نستنكف حلالنا هواي لكن بالنسبه اله لازم نطلع للشارع ونشوف ونسمع ونتعلم
علمنا ناخذ حقنا بعقل وما نظلم وأهم شي علمناه بينا الاخو تموت گدامه وما تخالفه وصار وراه ابو مقدام بمكان ابونا كلنا نشتغل ونخلي بيد ابو مقدام وهو يصرف يعدل يجيب معتمدين عليه
وهو منصف حيل بحلالنا..
زوجته بنت عمي الجبير. توفي من زمان وصارت ام مقدام امانه ابوي ببيتنا وزوجها لابو مقدام... خدومه واخت النه
____
..
نادر من كنت اروح لبيته اول ما تغير الحكم وبديت اشوف بناته كانو صغار بدايه مراهقه
. لكن صار موقف زوجته مريضه واني وديت طحين لابو الفرن حتى يخبزلهم
ماشي بالسياره وشفت حوراء بسياره شاب مبين ذاك هوه من ذوله المايعين وسخفاء
شطت وتذكرت كلما اروح لبيتهم هي الكاها بالكراج إلى أن حذرتها لاتطلع لان سياجهم ناصي
ومره شفتها ع السياج وتحججت اكو حمامه
لكن عرفت. خفه ومو ثگيله
من عرفت هذا لازم صور الها
كمشته فقدت عليه شبعته ضرب الا اعترف هو مركب الصور لكن كال عندي علاقه بيها وبرضاتها وهاي المكالمات
. تخبلت صغيره وشكلها هادئ ولا توقعت هالاشكال الهادئه وراها بله
اخذت الصور منه وأخذت تلفونها رغم نكرت لكن ما صدكت لو مهما يكون شلون متصله عليه وهسه صاعده بسيارته
اكيد عده علاقه بيه
لكن نادر ما يستاهل هيج تصرفت من يمي وأخذت رقمها
كلت اراقبها واذا تصرفت غلط هالمره اكول لابوها
... بخلال هاي الفتره جان عندي صديق دوم يديروله دم عنده تكسر بالكريات الدم
وجان والدي فاتح حساب الهم يساعدهم براتب شهري وموصي ما ينقطع
من كبرو ولد هاي العائله رادوا يشتغلون ما قبلو بالراتب
وبالفعل اشتغلوا ويانا
واحد منهم صار صديق اليه بعمري ودوم مريض بتكسر الكريات ف اني اروح وانطيهم بالاكدر عليه. عدهم اخت وحده
دلال... يوم ورا يوم حسيت بميل الها حنونه ع اخوها وراها اخوها خطيه وصلت منيته وصاني عليها وامني عليها لان اخوه الأكبر منه رغم ما وياهم لكن انشغل بزوجته وعائلته
وما عدها لا ام ولا اب
فاتحت ابو مقدام عليها. وما قبل عارض وعارضت امي لكن مو لشي لكن اهلي متمسكين بالگرايب لكن اني حسيت بمسوليه اتجاها وهم عاجبتني
ادخل نادر واقنع الحجيه وابو مقدام لان ماكدر اعارضهم وخاصه ابو مقدام مقام الاب....
صارت دلال ببيتي...
سنه الأولى احس هي تتضايق من كثره عيالنه وتتشكئ واكول حقها طاقتها تريد زوجها وبس ما ضوجتها واحاول اخفف عنها واوصي الحجيه عليه
لكن ما
صار عدنا أطفال يوم وره يوم بقت تلح ع روحه الطبيب
صار سنه يلا راجعنا بيومها صدمه الي والها. الطبيبه كالت عقم عدها
وتأثرت حيل وصارت من وراها
تتمسك بيه حيل وراي وراي وما تفاركني واكول حقها واحاول اخفف عنها واطمنهاا وخاصه اني بالفعل احبها
كل ما تمر الأيام تزيد بضغطها عليه وما انطي بيها بخلال هاي الفتره اني اراقب حوراء حقيقه خوفا عليها وحبا ب نادر
