🍒 الفصل الثاني: إعتذاري منكي لن ينسيكيليليان السخانة والخلعة جابت ليها الهلواسات بدات كتهدر وتبكي وهي ناعسة
ليليان: أهئ هنننن ماما ماتمشيييش.. أهئ لاااا لااا ماتضربنيش
يوسف قرب عندها بزربة وشد ليها فيديها كيبوسها: هانااا حبيبتي هانا سمحيلي . مانعاودش نضربك
ليليان والو ماكاتسمعوش عايشة فعلمها لي كتشوفو دابا ولا وعي ديالها لعب عليها. بابا.. عافااااك ماتضربنيييش ..مادرت والووووو. ..بابا.. والله ماضربت ختي..غير كتكذب.. مرت باا. .عافاك بغيت خبيز.. أهئ أهئ ..لاا بغييت نعس معاااكم ماشي مع البهايم... حتى أنا بغيت حوايج لعييد... علاش كلشي لبس فلعييد وأنا لا.. عااافااك ماتضربينيش أهئ أهئ. ماقدرتش ننكس الكوري أهئ ماما خوديني معاك..بابا واحد الراجل ضربني .. عافااك خودوني معاكم نشوف لمدينة..
يوسف بخوف: حبيبتي هانا معاك حلي عينيك ماتخلعلينيش هانا قدامك
ليليان بقات مدة كتهلوس عاد سكتات سامحة لنوم يديها وخلات يوسف كلو كيترعد مازال ماستوعبش داكشي لي سمع. واش بصح هادشي حقيقي. واش هاد الطفلة عاشت هادشي كلو فالماضي واش هاد العداب كلو داز عليها . عقلو غادي يخرج كيفاش هاد البنت الهبيلة لي غير عايشة وماكتفكر فحتى حاجة تكون كانت هازا هاد المسؤولية كلها. كيفاش هاد ليليان الحمقة لي ماكاتفكرش بعقلها. تكون قدرات تتحمل كل هاد القهر. ومن هنا ستنتج على أن ليليان تقدر ماتكونش هادي هي شخصيتها الحقيقية . يقدر عقلها الباطني باغي يهرب من ليليان لقديمة الدمدومة السكوتية لي كلشي حاكرها وكيضربها نهاد ليليان الحمقة الهبيلة لي غير باغية تعيش وماكتفكرش بعييد.
يمكن داز عليها وقت لي كانت كتفكر فيه بزاااف ودابا عقلها مابقاش بغا يفكر. بغا يعيش فقط. نفسها باغية غير تفرح وتتمتع بالوقت. ملااااات نفسها من القهرة والبكاء. على داكشي الحاجة لي كتعجبها وتفرحها كاتديرها بلا متفكر فالمخاطر ولا النتائج لي غادي يكون وراها.
يوسف بعد هادشي كامل لي جاه لبالو ولي حس بيه. ناض كيجري نالحمام كينهج ضاميرو كيأنبو ماحاملش راسو. وماحاملش هادشي لي دار فيها. كره راسو على عينيه فالمراية وشاف فراسو بحقد وهز يديه ضرب المراية حتى تشتتات. هز تاني طرف من الزاج زير عليه بين يديه مد الكف ديديه ليمنية لي كان كيضربها بيها وبدا كيدوز عليها والدمايات كينزلو من يديه قطع الكف ديديه على جوج .
مغزف على راسو ماكرهش يدير كتر من هاكا فراسو. كان عليه يتحكم فراسو ومايديرش فيها هاد الحالة. حس براسو بدأ يتخنق قلع حوايجو كلهم. ودخل تحت الرشاشة كينزل عليه الماء البارد كينزل فالأرض مخلط مع الدم لي نازل من يديه وهو تايه بأفكارو فهادشي لي سمع وكيفاش غادي يتصرف معاها . تنهد وسد الماء لوا عليه الفوطة مشا لمجر جبد فاصمة لواها على يديه باش يمنع النزيف ومابغاش يعالجها بالدواء عقابا ليه .
لبس غير البوكسور. ومشا تكا حداها دار يديه على جبهتها لقاها نزلات السخانة قربها ليه وعنقها وهي هاكاك عريانة لحم على لحم. باس ليها راسها
يوسف: سمحي ليا عمري سمحي ليا. كنت نقطع يدي قبل ماتقيصك. كنواعدك غانحاول نتحكم فراسي. ومانعاودش نضربك. كون تعرفي شحال كنبغيك. لا شحال كنعشقك. حبي ليك ماعندو حدود. واخا نعرف نبقا حياتي كلها نطلب السماحة ماغاديش نعيا ولا نمل. علا ليها راسها وهو يشوف سنسلة فعنقها قرن حجبانو بإستغراب من السمية لي مكتوب فيها 《ليليا》 ياك هي سميتها ليليان علاش السنسلة فيها ليليان. ماداهاش فالموضوع وعلا ليها راسها كيشوف فملامحها البريئة وطبع قبلة حنينة على شفتها.
يوسف: أعشقك يا أحلى مافي الكون
ضمها لصدرو ونعس