غير زاادت نور بخطواات لداخل صاافي مابقااتش قاادرة تصبر .. بغاات ترجع بحاالها و في نفس الوقت حشماانة بما انه عرس ولد عبد الله يعني خو ياسر و حتا هو غايكوون حااضر .. كيفااش اتهرب منو اداا تلقااتو و شنوو غاادي ديير و هو كييفااش غادي يتعاامل معاهاا وااش غادي يشوهها؟؟ غادي يبغي ينتااقم منها ؟؟ اصلاا هادشي لا بقا عاقل عليها بعدا و عرفها ..
هاادشي بااش حاولاات تصبر رااسها .. انو غايكون نسااها هو عندو البنات فحيااتو بحاال اللعب راه داازو ياماااات اكييد ايكون نسااها وشراا بنات اخرين ورااها .. اما هي ماتقدرش تنسااه ماتقدرش تنكر انو غايبقى اول وااحد في حياتها .. ولا كان غايكون الوحييد ...
وصلو للدااخل ودخلو للجردة كان الجو حمااسي .. بقات سااهية حتا فيقها عبد الله بصوتوو ..
عبد الله .. ياكما حشمانة ؟
نور .. " تبسمت " لا .. غير مامولفاش على العراسات و الحفلات ..
عبد الله .. " بغموض " دابا تولفي ..
نور .. " مافهماتش شنو قصد غير ابتسمت " واش حتا نتوما روافة ؟ " تفكرات الهضرة للي قال لها ياسر بالريفية ورجعات غوبشات "
عبد الله .. ااه ..
نور .. "هزات كتافها" حتى انا ..
عبد الله .. واه ابنتي عارف ..
نور .. شافت فيه معجبة " منين عرفتي ؟
عبد الله .. غير من اصلك " الراضي " باينة ..
ضربات ف راسها بغبائها وتمتمات باعتدار ..
شافت شي رجاال كيجيو كيسلمو على عبد الله وكيبااركو ليه عرس ولدو .. ماكاانش الحضور بزاف ولكن بااينة غير الناس هااي كلاس .. باين غير من حوايجهم و طرييقتهم فالهضراا و كييف كيتحركوو و بتعااملو ..
ملي كان عبد الله مشغول بالزربة ضربات طليلة فالجردة غيير بعينيهاا ماباانش لها ياسر عااد قدرات تتنفس براااحة .. وجودو قريب لهم غاايعني عدم رااحتها واخا مايعقلش عليها ..
غير شوية وكاان قرب منهم واحد الشاب كيبتسم .. تمشاا جيهتهم ملي وصل عندهم زااد ابتسم ل نور وشاف ف عبد الله ..
هو .. الواليد ..
عبد الله .. "ابتسم وشاف فنور " علي ... هادا ولدي علي الصغير وهادي نور ..
علي .. " شاف ف نور وضحك"متشرفين
نور .. "جاوبات بشوية " الشرف ليا ..
علي .. مرحبا بك ..
عبد الله .. " تمتم باعتدار " ماعندك مناش تحشمي .. حسبي الدار دارك ابنتي ..
قبل مايمشي كان لحق عليه علي .. وهضر بشوية ..
علي .. شكون هاد البنت ؟
عبد الله .. " طبطب على ضهرو وزاد عند واحد صاحبو" دابا تعرف ..
دار علي يدييه فجيبو بعدم اهتمام .. كان هو الابن الاصغر د عبد الله فعمرو تلااتة وعشرين عام و مازاال كيقرا .. شااف ف نور لي كانت حاانية راسها وسااهية .. بقات واقفة بوحدها ماقرباات عند تا شي حد كتشوف غيير في الارض ... رجع عندها ووقف معهاا وفزعهاا بصوتو ..
علي .. ياكما حتى نتي ماكتبغيش العراسات ..
نور .. " ابتسمت بشوية " مامولفاش على هاد الاجواء ..
علي .. تشربي شي حاجة ؟
نور .. لا.. شكرا ..
شافت فيه محرجة .. عااد رداات الباال لقاامتو الطوييلة و فوورمتو .. ملااميحوو كاانو زوينيين و هاادئيين عكس خوه لي ملامييحو كيخلعوو .. جبداات تيليفونهاا باش تعيط لجارتها تطمأن على ختهاا ..
بعداات شوية لوااحد البلاصة خااوية .. كاانت كتهضر بشوية مع اية وكتحااول فنفس الوقت تفرز هضرتهاا مع الموسيقى ماقدرااتش تطول .. دمعو عينيها فاش قطعاات معهاا .. كتخاف لا توقع لها شي حااجة واخا فاات شحاال من نهاار على العملية ..
سيفطات بووسة ل اية ووصااتها ترد الباال لرااسها و ترتااح عاد قطعاات ..
غير جاات دور حساات بشي يد قوية جبدااتها من يدييها .. وصوتو لي ماقادرااش تنسااه اخترق ودنيها بقووة ..
ياسر .. علاااااش ناوية زعما ؟البارتي الاخير لهاد النهاااار توقعاتكم 🙈🙈🙈 و بونوي زوينات ديالي 🙈🙈
أنت تقرأ
عذراء بالمزاد 💫مكتملة💫
Romance💎مكتملة💎 ❌حصريا على الواتباد ❌ #قراو_حتى_للاخير كتابة : شيماء سيداهي 💃 قصتي عنوانها : #عذراء_بالمزاد 🔥🔥💥🔞 سيداتي انساتي وجدو راسكم تسافرو معايا لعالم اخر ورحلة مش حتقدر تغمض عينك 🔥 عالم غادي دوقو فيه الواقع المر اللي باقين كيعيشوه البنات م...