عذراء بالمزاد 💫مكتملة💫

الجزء 61 💫

دااكشي نفسو لي وقع ول البارح وقع حتاا الباارح ماعرفاااتش كيفااش حتا سلمااات ليه راااسها ولكن هااد المرة معااملتو كانت مختلفة بزاااف علا النهاار اللول قدراات تحس بييه ملي كان كيبوووسها ولا كيعنقهااا ... الطريقة لي كاان كيلمس بييها جسدهااا ،،، فشكل دوبااتها في واحد اللحظة ،،
حتا ملي سالاااو .. بااسها بحنية غريييبة علييه .. مااشي كاان خااصو غيير يفرغ شهوااتو ويشبع غرييزتو ... وغاتكون كتكدب الااا قاالت ماحساات بواالو .. خانووها مشاااعرها شحااال من مرة .. وااخا كان الحرييق احسااس غريييب مخلط معااه .. عمرهاا حسااتو في حياااتها .. وماقدراااتش تفهموو گااع .. كانت كتتررعد بين يديييه كل ماقاااسها ....كل ما باسها ... و كل مااا دوز يديييه علاااا جسدها الحميميي
وكييف العادة الليل كلوو وهو شااادها من كرشهااا ومقربهااا عندوو بحالا غاتنووض تهرب ليييه في ايي وقت .. وحتاا هي كاانت عيااانة غيير غمضات عينييها مشااات فالنعاس ...

مافااقت تا لصبااح وكانت يدييه مازااال متقلة علييها ووجهوو مخشي في عنقهاا .. رييحتو كتوصل لييها ولحيتوو كتكهاا ...
هااد المرة ماناااضتش من بلااصتها بقاات تحت الغطاا عريااانة ... كتتهجا في دااك الوشاام لي عندو في كتاافو .. وكان في الضهر د يديه مصوور الطاائر دالفينييق .. مافهماتش لشنوو كيرمز...
ملي حساات بييه بداا كيتحرك وكيفييق .. زادت زيرااات علا عينييها خايفااه يغوت علييها ولا يدير ليها شي حااجة لي تجرحهاا ..
مزاجو في الصبااح كيكون مبدل بقاات كتدعيي بشوية بااش مايفييقش .. فااش بقا مدة طويييلة في الفرااش ماقدااتش هي تحل عينييها بقاات مبلووكية وكتحس بي انفااسو سخوونة على عنقها ومرة مرة كتهبط علا وجههاا .. هبط ليها شوية الغطاا وحساات بصبعااانو كايدووزو فوق صدرهاا .. تبورشااات ولحمها ولاا سخوون ووااخا هكاك قاااومات ....
حتاا سمعااتو ناض لدووش عااد تنهدات وزاادت غمضاات عينييها عياانة ..
كااانت متوقعة منو غادي يجيي ينوضهاا باش تصااوب ليه الفطورر ولاكن بالعكس خلااها ناااعسة وماغوتش گااع كانو حركااتو هادئييين في البيت دوش لبس حوايجو و سااعتو .. حتاا من تليفوونو لي صوناا حتاا خرج قدام البااب عاااد جااوب ... هاادشي زاااد حيرهاا وماعرفات منييين تشدو ..
منيين سالاات روتيينها دياال الصبااح .. لبساات علييها حوايج مغطييين من جيهة د العنق .. وداارت شوية د الميكاب كتغطي بيه وجههاا .... مشات لبيت اية لقااتها ماكاينااش .. غير هبطاات كانت ريحة الفطوور جاية من الكوزيينة ... بغاات تهضر مع الخداامة حتا باانت ليها شي وحدة عااطياها بي الضهر كتعرفهاااا ..
نور .. زينب .. شنو كاديري هنا !!؟
كاانت الخدامة لي فدار عبد الله ... تبسمات لييها ...
زينب .. سيدي ياسر لي جا البارح وقالي من غدا انبدا نجي هنا باش نعاونك ..
نور .. " دوراتها نور في راسها باستغراب " شحال ونتي خدامة عندهم ؟
زينب .. قربت نكمل عشر سنين تقدري تقولي انا لي قديمة عندهم ..
عاد فهماات نور انو كيتييق في زينب دااكشي علااش جاابها .. شافت جهة الباب ..
نور .. امم .. هي نتي جيتي معاهم من هولانداا ؟
زينب ... اه ا..
نور .. "عوجات فمها " فطر هو ..
زينب .. شكون ؟
نور .. ياسر ...
زينب .. لا ..
هزات نور راسها وعيطات على اية ...
نور .. اية .. اااييية .. اجي تفطريي ..
جاات اية وجلسات كتاااكل بي شهيية .. حتاا نور ماقدرااتش تحرم رااسها من هاد الفطور .. هاد اليوميين كلهم وهي مهمووومة لداالك قرراات حااجة وحدة اتساايس مع يااسر ولي لييها لييها .. الليل دغيااا كايدووز .. الا كان غايعااملها في الفرااش بحاال الباارح ماعندهااش مشكل... ياك عدريتهاا وخسرااتها شنوو بقا لييها مااتخسر گااع... فجأةة جااتها فكرة لرااسها .. هي حااجة وحدة ماضربااتش لها الحسااب .. ودابا عاااد فكراات فيها الا بقاا ياسر كيقرب ليها كل ليلة باااينة شنو غاادي يوقع ...
خلاات اية حتاا فطراات عاد طلعاات الفوق لبيتهاا ورجعات هبطاات دغيا ووقفاات قداام زيينب لي كااانت كتوجد الغداا ..
نور .. زينب ..
زينب .. نعام ..
نور .. "دورات عينيها" نطلبك واحد الحاجة .. تخرجي تسخري ليا ..
زينب .. "حطات داكشي لي في يديها" اهاه هي اللولة ..
نور .. " بلعات ريقها" كاينة شي فارماسي هنا قريبة ياك ؟
زينب .. " شافت فيها باستغراب" ااه ..
رجعات نور بلعات ريقها .. ومدات لها الفلوس ...
نور .. بغييت الكينة .. موانع الحمل .. " شدات لها فيديها "انا عارفة ياسر جابك هنا باش تقولي ليه كلشي ...
زينب .. "حنات وجهها " لا لا حاشة ..
نور .. خليها تبقا بيناتنا .. انا مانقدرش نخرج نجيبهم .. اية غاتبقى بوحدها .. وانا محتاجهم .. " دوزات لسانها على فمها وكذبات "لي كانو عندي سالاو ليا ....
حركات زينب رااسها مافاهما وااالو ..
زينب .. دابا يكونو عندك ...
غيير خرجاات الابتسااامة اختفاات من وجه نوور .. عاارفة الا قاالتها ل يااسر يقدر يشد معهاا غيير الضد واخاا حتاا هو بااينة من النوع لي ماعزيييزش علييه الولادد وخصوووصا منهاا هي بالضبط .. لي كيعتبرهاا غيير عااهرة وباااعت راااسها ...