الجزء 51 💫

3K 78 0
                                    


جمدات نووور في مكااانها ... ماعرفاااتش منين نزلات علييها هاد التصرفيقة ... بقااات غير تتسوف فيييه لعدة لحظااات ،،،، ياسر عينيه شاااعلين بحااال شي جمرة .... العروق فراسو و في عنقو بااااينين ....!رجعات واحد الخطوات لللور و هيااا حااالا عيييينيها فيييه ... حطااات يديها علااا حنكها .. والكلام خرج بزز من فمهااا
نور ... علااش كاضربني ؟؟؟ شنو درت لك ..
زاد قرب لهاا هو و ملامحوو ماكتبشرش بالخييير
ياسر ... شنو قلت لك ؟؟؟؟ دوي ؟؟ شنو قلت ليييييك
ماقدراااتش نور تجاااوب ولاكن عاارفة بلي حلف عليها ماتخرج ...
ياسر ... ياااك قلت لييك ماتتزطميييش برااا هاد الفيلا ... ونتي شنو درتي ؟؟؟ قلتها ولا مااااقلتهااش ..
نور ... "بدات كاترعد " خرجت،،، خرجت غير معاا اسيااا ...
ياسر ... "ضرب يديو فالباب موراها " منين كاتسمعي ؟؟ ياكما شفتيني رخيت لك السمطة غاديري ما بغيتي ...
تحبسات نور مع الباب و غمضات عينيها و دموعها نزلو ...
نور ... يا..ياسر ..
اول مرة تناديه بسميتو... مازال ماهضرات مازال ،،، يد ياسر تهزات هاد المرة ونزلااااات بطرييية اقوى من الاووووولى ..... تصرفيقة خلاتها تشوف النجووووم في عز الظهر ... نيفهااا داز بالدم بحر ديك الضربة لي عطاااها ..... ووجهااا ولا مخلط بالدموع و الدم .... هزات يديها كاتكالي علااا وجهها مرة خرااا ... و حاولات تهرب ... جرها من شعرها بقسوة حتى قربها للفراش ... ولاحها علا الناموسية ...
ياسر .... طوالو رجلييييك ها !!!!! توحشتي العصى ؟؟؟؟ كلاك لحمك .. ولا ماكتفهميش ملي كنكوون مزيان .. خصك تجهليني عاااد تتهنااي وتبردي ..
نور ... " زيرات على شنايفها بالحريق" طلق .. طلق طلق عااافاك .. عافاك الله يسهل عليك ... مانعاودش ...
عاود ضربهااا مرة خرااا بطرشة عاد المرة خلاتها تتأكد أن صبعانو غايبقاو مروسمين على حنكها ..
زير علااا فكها بيييديه .. و كيهضر و هو معصببب ....
ياسر ... قلت ليييييك داك النهار كلاااامي اتسمعيه و لا بالله ماغاتشوفي من غير الويييييل ... حيت ماكتفهميشش بالشهرة ..
نور ... اهئ اهئ صااااافي ... صافي .. والله مانعاود غير طلق مني ....
ياسر ..." زاد زير علاا فمهاا كيسكتهاا " و ماااازال عندك الفم لي يهضرررر !!!! سكتي ... حسسسسك مانسمعوش ... قطعي الحس ....
سدات فمها و بدااات تتحرك راسهاا بآه ...
بعد علييييها كان كيييحاول يتحكم فأعصااابو و لااكن نووور تتخرجو فكل مرة علااا سيطرتوو .... علمهاااا و حلف ليييها الا خرجااات شنووو غايدير فييييها ... ولاكن هي ضربات بكلاامو و خرجااات ... ضااار عندهاا عاوتاني .. و هو كيهضررر منرفز ...
ياسر ... واش لمك تتشوفيني مونيكا هناا ؟؟؟ خارجة بلا شوااار بلا حكام بلا والو .. بحالا مامزوجاش ... " حرك صبعو وقرن حجبانو" داك الدوووران لي كنتي مولفااه سالاات ساعتووو ..
تم راجع لها و هزاات يديها باغا طاكي الدقة لي غادي تجي فيها .... ساعة ماجات فيها تا دقة ... كان بعد كاتشوفو مزييير علااا يديه و عاود تاني رجع و نوضها من دراعها مزير عليها حتااا حرقهااا ... و هي تترعد ... زدحها مع الحيط حتاا تقصحاااات ..
يااسر ... من اليووم .. اديري هاااكا و لا هاكا ماكاين غاا العصى ... بالله حتااا نرد لك ضهرك رطب من كرشك ... " زير عليها و غوت " سمعتي ؟؟؟؟؟؟
هزات راسها بآه و هي كاتنخصص .. ماعندهاش القدرة باش تجابه معاه ولا تزايد معاه فالهضرة ..
ياسر ... " دفعها بنترة " داك الوجه لي زايغة بيه غانخصرو ل ديلمك ... و دابا سيري غسلي عليا داك الكمارة ...
مشات كاتجري للحمام و قدا كاتغسل وجهها و كاتبكي ... كانبكي بحرقة على الظرووووف لي رماتها بين يديه هاد الوحش لي ماتيرحمش وكايدير فيها مابغا .. كيتحكم ف حياتها ....
بقات تبكي و تبكي ... و ماقدراتش تسكت .. كتمسح الدم لي فنيفها ... بقااات شحااال عاد خرجااات ... بقات مهبطة راسها مابغاتش تشوف فيه .... و مشات للبلاكار كاتجبد فحوايجهاا باش تبدلهم ... ورجعات للحمام كان حاضيها و مخنزر .... غير لبسات ... خرجات من الحمام ... لقاتو ف البالكون كيكمي ... و هاز كاس د الشراب .... خنزرات فيه و هيااا تدعي فيه فالسر ديالها ...
مشات خاتخرج من البيت و سمعاتو كيعيط ...
ياسر ... فاااين غادة ... ؟؟؟؟ياسر ... فاااين غادة ... ؟؟؟؟
نور ... عند ختي ..
ياسر .. " رد عليها بي استهزاء" دابا عاد تفكرتي عندك ختك ..
سكتات ماجاوباتوش ... خلاها تمشي عند آية ... دخلات نور كانت كاتلعب ... تعمدات تخلي شعرها مغطي شوية وجهها باش ختها ماتشوف والو . . غير شافتها اية جات كاتجري لعندها وتلاحت عليها معنقاها ....
اية ... نووور .. تووحشتك ...
باستها نور و عنقاتها ... و گلسات حداااهااا...
اية ... فين مشيتي ...
نور . .. خرجت معاا اسيااا ... وجبت لك معايا شي حاجة ...
اية ..." بفرح " شنووو ؟؟؟ فين فين ؟
نور ... بقات فالبيت لهيه ... غدا و نعطيها لك ...
اية ..." بي حزن " اوووه ... بغيت دابا ...
نور ... "عنقاتها وحبسات دموعها" وا صافي ... تال غدااا .. قولي اش درتي اليوم ؟ درتي البسالة ياك ؟؟
اية ..." دارت ليها نظرات البراءة " لا ..
نور ... ا حياااااني علييييك ...
اية ... والله مادرت شي حاجة ... سوليهم ..
نور ... تتعشاي ؟
اية ... لا مافياش الجوع و بغيت نعس ...
تكات نور و آية فالناموسيااا وبقاات كاتعاود لها قصة حتاا نعسااات ... و نسات نور راسها و نعسات حتااا هي بالحريق .... ماغاتفيق غير علا شي حد كينغزهاا بجهد ... قلبها كان كيضرب .... و شافت في ياااسر لي كان مخنزر ...
ياسر ... تگعدي ...
شافت نور في آية وناضت....كانت غادة قدامو و هو تابعها ...
ياسر ... ماتحلمييش تنعسي برا داك البيت ...
كان ردها هو الصمت ... و غير دخلو هضر عاوتااني ...
ياسر ... بغيتي الضد .... هو لي غاتلقاي معايا ... " شافت فيه " رجعي لبلاصتك ...
نور .. اينا بلاصة ...
ياسر ... " بي ضحكة مستفزة " حدايا ا مراتي...

عذراء بالمزاد 💫مكتملة💫حيث تعيش القصص. اكتشف الآن