الجزء 70 💫

3K 99 0
                                    


هزاات رااسها لقااتو نااعس في هدووء و ملااميحوو مرتااحيين من تخنزييرتو المعتاادة .. ماحساااتش برااسها كيف سهاات فييه والا بيدييها لي هزااتها و بغاات تحطهاا علا وجهووو .. عااقت براسها دغيا و بعدااات بقاات كتتسلت من حدااه بشويية بااش مايفييقش ...
من بعد مااقدرااات نوور تنوض دارت روتينها اليومي وخلات ياسر عاد فايق و داخل للحمام ... ماهضراتوش و حتاا هو نفس الشي ... خرجااات باش تفيق ختهااا و بغات تبدل ليها حوايجها مابغاتش آية و قالت لها بغات تعتمد علااا راسها ... خلاتها غاتهبط ورااها ،،، و كانت نازلة ف الدروج ... وتلاقات هياا و علي لتحت ... شافها ابتسم ليها ،،،
نور .. صباح الخير ..
علي ... صباح النور ..
كان علي ايتحرك ولاكن زربات نور و مشات حداه كاتهضر وكتلعب بيدييها حشماانة ...
نور ... امم علي ... بغيت نهضر معاك علاا داكشي ديااال البارح ،،، غير ماتقلقش مناا .. و بالخصوص ياسر .. راه غير .. " هزات كتفها " راك عارف الجو شوية مكهرب بيني و بينو و كان معصب مني وبغا فيمن يفش .. بلا ماتقلق ..
علي ... " ضحك " واش توريني فخوياا ،،، نتي لي سمحي ليا حيت جبدت ليك الصداع ... اما ياسر كلناا مولفين عليه ...
ابتسم علي قبل ماينساحب و هي باادلااتو الابتساامة بي ارتيااح ...
اما من قبيييلااا ياااسر كان ناازل و سمع حواارهم كامل ... شي حاجة غرييييبة تحركات فيه ... نور ماخصراتش صورتو قدااام خوه واخا كيدلهاا و يضربهاا ،،، بدات كادافع عليييه ...
خلاها حتاا خرجات علاا برااا عااد نوا ينزل ... قبل ماينزل كانت خارجة اية و جاية كاتجري ديك الجرية ديال الدراري الصغار و شعرهاا كيطيير .. غير شافها تبسم ...
ياسر .. بشوية بشوية دابا طيحي ..
اية ... " ضحكااات " سلاااام !
قرب ليها و هزهاا كيضحك نزل بيها و خرج للجردة باش يفطروو ،،، دورات نور وجهها باش شافتوو هاز آية
تحلو عينيها بجوووووج بي صدمة .. بالخصوووووص آية لييي كانت تضحاااك معاه و هو معرفاتوووش اش كيقولها في ودنيييها... شااافتو جاي ناحية الطبلة ڭلس و حط آية فوق ركااابييه ... منظرهم خلااا قلبها يضرب بشكل غريييييييب ... بقات حاضيااااهم و ناااسيا المااكلة ... حتا سمعات صوت عمها ...
عبد الله .. بنتي فطري لا غاتفطري ..
نور .. " هزات راسها بيي آاه " .. هاه .. اه ها انا ..
داااز دااك النهار في سلااام .. و كل وااحد مدهييي في شغالاااتو ،،، بالليييل في وقت العشااا كان ياااسر جا .. خلاتو لهيه في داارو و هو جاي دابا تااابعها حتاا لهنا ماعرفاااتش لفين باغي يووصل ... ماهضروش بجوووج حيت نيشان منين دخل ڭلسو يتعشاااو... و هوما كياااكلو تجبدات الهضرة علا الحفل لي غاادي يكون غدااا ... نور كانت غييير كاتصنت و ساااكتة حتاا هضرات آسيا
آسيا ... مازال مابدلتي رآيك ا نور ؟ ماغاتمشيش ؟
نور " وهي تدخل اللقمة لفمها " لا .. ماعنديش مع داكشي ...
تلاقاو عينيها مع عينين ياسر كان كيرمقها بنظرات غامضة
علي ..."هضر حتا هوا " حتا انا ماغاديش ..
ياسر ... " خننزر فيه " علاش ؟
علي ... "هز كتافو " .. هاكاك بغيت .. مافيا لي يمشي
ياسر ... "شعل و ضرب فالطبلة" لا غاتمشي بزز منك ..
علي كانت وحلااات ليه الماكاالة و تعصصصب و ندم گااع لي هضر ... حط الفورشييط و بااانت فيه بليي تعصب ..
عبد الله ..." حط يديه علا كتف ياسر ".. خليه علا خاطرو ..
يالاه غااايهضر ياسر و هو يشوف في نور و سكت ... منين سالاااو العشا كانت طااالعة لبيتها .. غيير بغاات تسد الباااب و هو يدفعو ياااسر .. دخلاات بحاالها بحالاا ماشافتووش ... قررات باش تجاهلو و ماتهضرش معاااه ،،، حتا سمعات صوتوووو
ياسر ... وجدي راسك لغدا اتمشي الحفلة ..
نور.." غوبشات " مابغيتش .....
ياسر .. ماكانتشاورش معاك هنا .. فاش نقولك اتمشي هي غاتمشي ..
بقات كاتشووووووووف فييييييه شحال يالااه بغاات تشد معااه الزكييير و ترفض و هي تتفكر هدى ... و بدون شعور كانت هزااات راسها بي موافقة
لبنات غدا غنبدا قصة جديدة قراوها وحكمو اكيد غتعجبكم سميتها " امرأة تدخن الرجال" نتمنى لي متبعين عذراء بالمزاد نلقاهم تاني فهاد القصة بس هي ماشي قصيرة

عذراء بالمزاد 💫مكتملة💫حيث تعيش القصص. اكتشف الآن