مافيش حاجة اسمها ربنا يخرب بيتك ❎
لأن الله لا يخرب
لكن قل ربنا يجازيك بعملك☑️
♡♡♡.
"اللهُم إنّا نسألُك جبراً للقلوب
وتيسيراً للأمور
وبُعداً عن كل خذلان
وحمايةً مِن كل أذى،
وتدبيراً مِنك لكل أمورنا" ❤️♡♡♡.
زيِّنوا أيامكم بالصلاة على الحبيب صلِّ الله عليه وسلم .
. 🪶❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤🪶.
_________________________________________♡
كانت تجلس في غرفتها بعدما عادوا من منزل أحمد وطلب أوس يد إبنته سلمى.. شاردة في حديثهم سوياً بعدما صُدمت من وجوده في المكان ذاته يخرج لها من اللامكان لتجده أمامها يُخبرها بأن سيحدث كل ما تريده وإنها ليس بمفردها كما تقول..
Flash back...
هبط أواب ولحق بها ليجده تقف بجوار سيارته تنتظره ليتقدم ويفتح لها باب سيارته نظراً لأنه كان مقفول بجهاز التحكم فتحه لها بهدوء لتصعد بجواره للمرة الأولى تقدم هو الآخر ليصعد ويتحرك بسيارته متجهاً لمنزله...
كانت تجلس بتوتر ملامحها يكسوها الحزن فيما حدث لها وتخشي ماهو قادم أيضاً فشلت في التحدث ليسود الصمت بينهم لمدة ليست بقليلة بينما هو كان يختطف نظراته دون أن تلاحظ هي ظلوا هكذا لتنتبه هي على توقف السيارة بجوار الكورنيش المصري..
بدلت نظراتها بإتجاهه لينظر لها متحدثاً ببسمة تظهر لها للمرة الأولى ..
أواب /
" عمي مرزوق بيعمل ترمس حلو أوي تعالي عازمك عليه."
نظرت له بتعجب شديد لتجده يهبط من سيارته ويشير لها بالنزول لتخرج هي الأخرى وتتجه لجانبه ليتقدموا لإحدى الاستراحات الموجودة بالمكان ليجعلها تجلس بينما ذهب هو لذلك الرجل ذو البشوش صاحب العربة المليئة بأنواع كثيرة من المأكولات المُسلية البسيطة..
أواب /
" السلام عليكم ياعم مرزوق."
إبتسم العم مرزوق بتلقائية حينما انتبه على صاحب الصوت ليجيبه بنبرة سعيدة مُرحبً به
العم مرزوق /
" وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته، أواب بيه يادي النور والله. "
أنت تقرأ
دُرة الزين ( يتم تعديلها كتابياً )
Romanceحاضر مش هسألك عن حاجه بس بشرط. ="شرط إيه؟ " _ "تشرب معايا شاي! " = "إممم إستغلال واضح ، بس بشرط برضو." _ "إيه هو؟ " =" يبقى شاي بنعناع، بيقولك لا خير في شاي بلا نعناع."