نرجعو للجهة الثانية
ميرا كانت تلعب ببجي و لاهية معاه و ماها تعيط عليها تجي تتعشا
ميرا " يا راني جااية.. راني نبدل في قشي بديو تتعشاو " قبل ما تغلق التيليفون عصرت على البابلز تاع المسنجر تفقد الميساجات كي عوايدها حتى شافت message sequest فتحاتو لقات مكتوب فيه " عندي الحل للمشكلة التاعك خصك غي شوي كوراج برك واش رايكي "
بقات تخزر فالميساج مستغربة حتى جا خوها علي خبط الباب تا لسقت مع الحيط نخلعت ميرا و شافت فيه و قالت " علاه تفتح الباب هاك فجعتني وكان راني عاد نبدل في قشي؟ "
" راني نشوفك شادة التيليفون ماشي تبدلي تمشاي راكي تنعسي على طريحة " خزرت ليه هاك 😑 و راحت تتعشا قعدت في بلاصها و بدات تاكل و هي تخمم فالميساج زعما واش يقصد بالكوراج.. واك ما فيها هربة من الدار و داك الشي.. لااا مستحيل ما نقدش و الله غير يجتمعو عمامي و خوالي و تا لي ما يعرفونيش و على راسهم خاي و يجل. دوني حتى نم.. و.. ت.. و يلا يقولي زعما نكدب نقول فيا شي مرض؟ .. مستحيل ماما و نعرفها و الله غير دور بيا الطبة كامل و اكيد مانيش كوما لي فالافلام نقدر نتفق مع الطبيب يكدب معاي " هي ساهية تخمم و يصرعها خوها كف للراس طارت معاه خزرت ليه و قالت " آاااي.. واسم علاه ضربتني راني ساكتة وسم درت "
" راني فالساعة و انا عليك هاتي الخبز من تماك.. وين راه عقلك "
ترفد الخبز تحطها قدامو و تقولو " كنت نخمم وينتا نلقا خدمة كي الناس و نبقا نخلص "
علي " خدمة ما صابوهاش تا لي تخرجو قبلك.. كولي و سكتي "
تشوف فيها مها و تقول " كي يكون راجلك خدام واسم ديري نتي بالخدمة " تخزر لامها و تقول " وكان قلتوهالي قبل ما نفني حياتي فالقراية .. كي يكون عندي خدمة ما عندي ما ندير بالراجل.. صح فجيبي "
أمها " رجاي دوك ينفعك جيبك كي تقعدي وحدك " شافت في مها باستحالة و بعدها شربت الما و قالت و هي نايضة" بصحاتكم شبعت اليوم بزاف
راحت ميرا و علي قال ليماه " ما تبقيش تجبدي هاد الموضوع قدامها..راح تحس بلي راها متقلة علينا.. أنا أبدا ماحابهاش تحس هاك "
" راني على خاطر مستقبلها "
" بصح هي راح تفهم حاجة ثانية ". سكتت امهو هو كمل ماكلته بساكت.
أنت تقرأ
⚜️ أولــــــــم نـتـفـــــق؟! ⚜️ الجـزء 𝟏
General Fictionفتاة طموحها أن تعيش حياة مختلفة عما هو سائد في مجتمعها، و تتفق مع شاب له نفس الهدف على أن يتزوجا و يغادرا البلد ليعيش كل واحد منهما حياته الخاصة.. لكن للقدر رأيه ايضا.. فما الذي قد تؤول إليه هذه الإتفاقية من أحداث خطيرة و مطبات لا مخرج منها. هذا م...