خوها حبس مخلوع حسب ضربتها اللوطو أما كي شافها ماشة توقف لحقها و حكمها من شعرها و بقا يعيط عليها و وجهه حمر
" شكون الف.. لي كنتي معاه حكي.. حسبتيني نأمنك راكي رايحة مع سولاف دي لي ماكملوش وراقيها " تبقا تفك في شعرها و هي تبكي
" و الله غير راك غالط هاداك واحد كان يقرا معاي شافني هنا و بقا يتبع فيا.. حبيت نفرق عليه بصح هو سمط و بقا لاحقني "
شنشفها خوها و قالها " و باغة نأمنك.. واش طلعك للالة ستي وكان ماكيش جاية تتلاقايه "
" داق خاطري.. ماما راهي مكرهتلي حياتي بسيرة الزواج بغيت نخرج نتنفس تغميييت.. أنا ما خرجتش تا مع حد حتى كي كنت مراهقة تا نخرج درك " كان وليد خارج من اللوطو كي سمعها تقول هاكك عقد حواجبه و قال فخاطره " علاه أنا واش " شد خوها على شعرها و قالها " سمعي مليح.. يلا تحسبي راني طالقلك راكي غالطة "
" ما حسبت ما والو .. ريتني نلحق بابا و تتهناو مني و نتهنا أنا منكم " ضر. بها خوها كف تا يبقا نيفها يسيل بالدم وليد عقد حواجبو متفاجأ و خاها كي شاف الدم زاد تقلق بسك يعرف ختو من الناس لي عندهم تختر دم ضعيف بصح عصبيتو كانت مسيطرة عليه وقتها. حكمها من فكها و قالها
" بابا ما تجيبيش سيرتو سمعتي.. وكان يعرف واش راكي ديري يتعدب فقبره "
" ما درت والو.. غي زهري لعوج لاقاك بعبد ما شفتوش هادي عامين و جاه يوم يجي لهنا فالنهار لي حبيت نجي هادا ماكان "
" لعبي على لي قدك.. تمشاي للدار من اليوم ما تحلميش تعتبي لبرا " رفع علي راسه لقا وليد واقف و يخزر ليه قحرله و قاله بزعاف
" واش حال سينما هنا.. روح كمل طريقك "
وليد " طلق الطفلة ما عملت والو.. شفتها من قبيل و هي قاعدة وحدها هاداك سيد لسق فيها " خزرت ميرا فيه مصدومة هادا وين شافتو بلي وليد و هو ثاني خزر فيها و رجع بعد عينيه عليها أما علي قاله بعياط " و نتا شكون باش دخل روحك "
" مانيش ندخل روحي شفتك ضالم ختك جيت نقول الحق.. قبيل عجبتني ختك و حبيت نحكي معاها أما سمعتني زوج كلمات فالأخلاق و رحت قعدت من جهتها بعدها جا هاداك لي شفتو معاها و شفتها كي حبت تبعد عليه و هو لسق فيها " عقد حواجبو و خزر ليها و قالها " راه يحكي الصح و لا راكم متافقين "
ميرا " كيش نتفق مع عبد ما نعرفوش " يطلقها بزعاف و وليد يجبد قرعة تاع الما يعطيها لعلي و يقوله " تسما أمنتني انا و ختك ما أمنتهاش.. سبحان الله.. عطيها تغسل وجها " شد علي القرعة و قرب ليها قالها " نتي ولا تهربي.. كي شفتك هاربة اكدتيلي بلي راكي جاية تتلاقايه "
كب الما فيده و قرب غسل ليها وجها و بعدها دارلها الما فرقبتها بصح نيفها يبقا يسيل حكمها من دراعها سندها و داها تقعد في كرسي تماك و وليد خزر ليهم خير الله بنظرة فضول من بعد ركب لوطوه و قلع و قال فخاطره " و الله سلكت بشعرة يا وليد و لا كنت فليرجونس درك "
عند ميرا راح علي يشريلها حاجة باردة و هي كتبت ميساج لوليد و قالتله 💬 ميرسي لي عاونتني.. حبيت برك نخبرك بلي خلينا نبداو فالفكرة تاعك .. كتر من هاك ماراحش نزيد نحمل 💬 لحق الميساج لوليد قراه و هو يسوق بعدها تبسم و قال فخاطره
" أمرك .. تسما كان خصك طريحة باه توافقي .. بصح و الله غير غاضتني.. كرفصلها وجها بكف "
أنت تقرأ
⚜️ أولــــــــم نـتـفـــــق؟! ⚜️ الجـزء 𝟏
Fiksi Umumفتاة طموحها أن تعيش حياة مختلفة عما هو سائد في مجتمعها، و تتفق مع شاب له نفس الهدف على أن يتزوجا و يغادرا البلد ليعيش كل واحد منهما حياته الخاصة.. لكن للقدر رأيه ايضا.. فما الذي قد تؤول إليه هذه الإتفاقية من أحداث خطيرة و مطبات لا مخرج منها. هذا م...