قام ديڤ من مكانو و راح يعدل وضعية الهاتف تاعه نزلو ناحيت ميرا باه تبان أوضح و ميرا استغلت الفرصة و قربت رجليها لراسها و عضت لحمها أعلا ركبتها بقوة راغبة فأنها تنزف حد المو.. ت.. و رغبتها كانت ملحة لدرجة أنو تغرسو سنانها بلحمها حتى نزفت و بزقت الدم من سنانها تحت أنظار سيرجيو و وليد لي عيط عليها "ميرا حبسييي.. ميرا ما تعمليش هاكك " أما دييف كي نتبهلها تبسم و تقدم منها حط يدو على موضع العضة و قال باستهزاء" علاه تسرعي الأحداث.. هادي آخر شي كنت ناوي نعملو " مسحلها شفافها من أثر الدم و تقدم منهم طبع عليهم قبلة طويلة و هي تحاول تبعد عليه بكل ما تبقى ليها من قوة. و لكن ديڤ ثبت راسها بيديه الإثنين و هي تتمنى لو أنو المو..ت يكون أرحم منه و ياخدها من هول لي راه يصرا فيها، عار. ية بين يدين شخص غريب اعتبراتو صديق وفي من قبل ولي راهو يتعدى عليها باه ينتقم من شخص حاليا راه يشاهد كلشي يصرا فيها. بعد ديڤ على شفافها و هي بقات تطلب منه بيأس " أقت..لني .. خلصني من هاد العيشة و نهي حياتي.. صدقني الحيو. اان هاداك ماهش مهتم خلاص" تلفت ديڤ ناحيت الهاتف يشوف وليد لي كان منهار تماما ما قادرش يحكي حاكم شعرو بيده فصدمة و اليد ثانية على فمو
ديڤ " ماباينش انو ماهش مهتم.. يعني فالنهاية قلبو ماشي حجر.. واضح من ملامحو كل الندم لي حاس بيه.. من أولغا و حتى لدرك" رجع تلفت لميرا و قالها " و هاد شي لي راني حابو "
وليد " أعمل فيا أي شي.. مهم فكها.. خليها تروح هي بريئة " ما عبروش كامل و فرق رجليه بينها جا خصرها بين رجليه قلع تريكوه و نزل لرقبتها بشفاهه المسممة بلذة الإنتقام و رجع يعتدي عليها بلمساتو القذرة لي تحمل بزاف عنف و أذية كلو فخاطر يكسر غرور عدوه
سيرجيو كان غلق المكالمة و راح بقا وليد لي يصرخ باه يبعد عليها و لكن بدون جدوى..
كان الوضع أقذر من أنو توصفو الكلمات.. القذارة لي تحتهم فملهى المجون كانت بسيطة مقارنة بشي لي عملو ديڤ فميرا لي كانت تتمنى فكل لحظة أنها تفقد وعيها و ما توعاش بشي لي يصرا فيها و رغم الدم لي نزف من رجلها إلا أنو وعيها خانها و بقا صامد.. كأنو حتى هو حب ليها تتأذى.. ميرا البنت لي كانت ترفض حتى انو تتحط يد رجل على كتفها.. بتهورها رجعت دمية جن.. سية تستغل في الإنتقام. محاولاتها الفاشلة فإبعاد ديڤ و مقاومتها ليه خارت و رجعت جثة بدون روح عيونها غارقة فالدموع و صوت نحيب يخرج مع قطع من روحها الممزقة بداخلها. و أخيرا و بعد طول انتظار فر الوعي منها و تركها طريحة الأرض. و ليحدث ما يحدث بعدها فما عاد يفيد الندم بعد الآن.
أنت تقرأ
⚜️ أولــــــــم نـتـفـــــق؟! ⚜️ الجـزء 𝟏
Ficción Generalفتاة طموحها أن تعيش حياة مختلفة عما هو سائد في مجتمعها، و تتفق مع شاب له نفس الهدف على أن يتزوجا و يغادرا البلد ليعيش كل واحد منهما حياته الخاصة.. لكن للقدر رأيه ايضا.. فما الذي قد تؤول إليه هذه الإتفاقية من أحداث خطيرة و مطبات لا مخرج منها. هذا م...