١٦.
-لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
_
"مزون"
حست فيه وسكتت بخوف وقالت بنفسها؛ الحين يحسب خفت.
ضحكت بسُخريه وهي مكتفيه وسرعان مَ نزلت وهي تنتظره ينزل.
نزل وهو يناظرها بكرهه توجهه للأستقبال وهو يخلص الحجز …كانت واقفه ومتكتفه وتراقب تحركات الناس سرحت لبظع دقايق وألتفت وشافت مكان أصيل فارغ عقدت حواجبها بأستغراب وسرعان مَ لفت حولينها وهي تدوره بنظراتها أسرعت وهي تتوجهه لـ موظف ألاستقبال من شافت رجال دخلو قالت بصوت واطي وبخوف؛ الي قبل شوي كان هنا وينه؟
الموظف وهو يطلع الحجز: تقصدين أصيل بن فيصل ال***؟
هزت راسها بالأيجاب …
أشر لفوق: أختي أصيل بطابق ٢ فندق رقم٣
مزون بأستعجال: مشكور.
ركضت لفوق وهي منحاسه وتدوره عرفت أنه حقد عليها وماعنده مشكله يسويها فيها ويتركها…شافت رقم الفندق وسرعان مَ طقت الباب…فتح لها ببرود؛ أوه نسيتك.
ناظرته بحقد وهي تدفعه؛ عاجبك تاركني بالصاله كلها رجال ها؟
ميل شفايفه بعدم أهتمام: إي عادي! شفيها اشوف مافيك الا العافيه؟
ناظرته بغضب وهي تتوجه لداخل نزلت نقابها وهي تنزل الطراحه..…
كان يناظرها بجراءه …نزلت عبايتها بغضب يعمي عيونها رمت العبايه على السرير وسرعان مَ أتجهتت للباب وهي تسمع الطق ناظرته بغضب وهو يناظرها ببرود وسُخريه فتحت الباب وهي تاخذ الشنط حقتها من الخادم … بقق عيونه منها وقال وهو يرجعها لوراء: ويعني ذا مو رجال؟
دفته وهو ترص على أسنانها: لا مو أنت قبل شوي تاركني عندهم ليش تخاف الحين؟
أصيل بغضب؛ تاركك عندهم بسترك وعبايتك لاكن الحين تطلعين لذا بدون عبايه؟
مزون بأستفزاز: مسوي رجال يعني؟
دفها على الجدار وبغضب:رجال وغصباً عنك .
لوهله حست بخوف منه وتراجعت وهي تدفعه وتاخذ شنطتها وتتوجهه لـ السرير.
طلعت لها بجامه على السرير وهي خايفه من نظراته لها وهو للحين بمكانه ويناظرها … وقفت وهي تتوجه لداخل الحمام''أكرم القارئ''
••
كان لسى بمكانه حس بغضب من كلامها واستفزازها له ضحك بسُخريه؛ناويه تلعبين معي يامزون.
توجهه لـ السرير وهو يرمي نفسه بتعب وينام …
_
طلعت من الحمام وقالت برفعة حاجب: نايم على السرير ويبيني أنام على الارض يعني !
رمت عليه ثوبه الي طايح على الارض بغضب: ييارب يكتمك.
توجهت لـ السرير وهي تاخذ المفرق منه وتتوجهه لـ الكنبه انسدحت وسرعان مَ نامت من التعب …
-انتهى
-سبحان الله العظيم.
أنت تقرأ
أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها
Actionالأبـحار الأول 🇸🇦. « لا أسمح بالنقِل أو الإقتباس » بقلم الكاتبه | ثُريـا - أنستقرام 3hnaw.t
