أستبيح القراءة بدون لايك 💨. _ "عـزام" بأحد المُـسـتودعـات ؛ دخلو الاثنين وهو يراقبون المكان بتفحص لاكن سقطو ثنينتهم من حسو بأن أحد قيدهم ورماهم على الأرض بقوه .. لاكن أرتخت أجسادهم من تمرر المنديل على أنفهم . بعد ساعه ونصف: فتح عيونه بألم برأسه توضحت له الروئيه وهو يناظر بالمُستودع الكبير والباب مُقفل وعـزام بأخر الركن ، قال بصوت عالي ومُناداه لـ عزام: عـزام ياولد . لاكن لا أستجابه .. رفع صوته أكثر وهو يناديه .. وأخيراً أستجاب له وهو يتحرك ، فتح عيونه وبألم طفيف برأسه أعتدل بجلسته وهو يناظر بـ فهد قال بتساؤل وعدم أستيعاب: وين أحنا ؟ فهد بقهر: وينك يعني؟ ماتشوف أنت طحنا بالفخ. عزام وهو يناظر بالمكان قال ببرود: سهله تعال فك يدي ونطلع . فهد ببعض من العصبيه والقهر من برود عزام: يحمار وبكل دم بارد تقول "بتقليد لـ نبرة صوته" تعال فك يدي ونطلع ، يحسب كلشي سهل حمار انت دلخ؟ شلون بجيك وانا مربط نفسك ورجولي مربطه؟ فهمني كيف؟ هاه؟ عزام بقهر: خلاص ياخي أنطم يلا يالذكي طلعنا من هنا؟ أشوف شطارتك دام انا دلخ وغبي؟ فهد بنفس القهر: إي بـ.. قاطعهم صوت أنفتاح مقبض الباب ودخول رجل عمره مايقارب العشرين .. تأملهم بأبتسامه وهو يأمر الحراس بصوت عالي: دخلوهم . وسرعان ما دخلو البنتين الي كان شكلهم مزري .. بققو عيونهم بصدمه من هوية هالبنتين الي ابداً ما يجهلونها ! تقدم لهم الحارس وهو يجلسهم ويربط رجولهم شال القماش عن عيونهم وهو يتركهم ويقفل الباب بأحكام .. وزعت نظراتها لاكن أنصدمت من وجوده ! فهد بصدمه: سـاره ! بكت ساره بصوت عالي وبهستيريا وهي ترتجف أما الاخرى كانت تناظرهم بصدمه تجتاحها .. نسرين بصراخ وحقد: أنتم السبب يالحيوانين ! عزام بصوت عالي: صوتك مايعلى فاهمه! واذا على السبب فا حنا نفسكم جاهلينه ولا تحطين اللوم علينا ! نسرين وهي تهدي ساره وبتجاهل لكلامه: أهدي أهدي ناظر لها بغيره من شافها ببجامتها .. قال لها وهو يناظر للباب: تعالي جنبي التفتت له وقالت بغضب: ليه؟ عزام بهدوء: تعالي بجنبي وبس نسرين وهي تحاول تلصق بساره أكثر: واذا قلت إني ما راح أجي جنبك؟ عزام بحِده: نسرين بلا عناد تعالي . نسرين بعناد: مابجي بكيفي تمتم وهو معاد يشوف شي من الغضب: تبيني أذبحها وأرتكب فيها جريمه هالبنت وعنادها ! فهد وهو يحاول يلطف الجوء: يعني وش الهرجه ليش جايبيننا سوا؟ ساره ببرود: ما ندري نسرين بسُخريه: لو نعرف ما أتهمانك فهد بقهر: وشفيك أنتِ شادتها؟ نسرين وهي تتأمل أظافرها: قلت الحق . عزام بحِده: نـسـرين . لوهله حست بخوف من نطق أسمها كذا ولا أزين لها تعانده..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.