٢٤. -لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨. _ "ساره" طلعت مع البنات وهي واقفه وتتأمل السيارات لعل تلمح سيارتها وسرعان مَ ألتفت وهي تشوف الشخص الي قرب لها وبيده قطعة قماش مسكها بقوه وهو يغطي أنفها حاولت تفلت منه لاكن تغلب عليها ٫٫ هدت شوي وسرعان مَ أرتخى جسمها ببطئ ٫٫ -- بكت بقوه وهي تحس بكتمه من المكان الي هي فيه! ألتفتت برعب وهي تشوف الباب أنفتح وطلع نور خافت وسرعان مَ أختفى هالنور من دخل الشخص وسكر الباب .. تقدم لها وقال بهدوء: صحيتي. ساره برعب وهي ترجف: من أنت وليش أنا هنا؟ سكت بهدوء وسرعان مَ قال: فهد بن فيصل آل سالم. ألجمتها الصدمه وهي ترجف برعب وهالاسم ماهو غريب عليها ! تعرفه عز المعرفه قالت وبصوت واضح عليه الربكه: أنا وش سويت لأجل تجيبني هنا. سكت لوهله وسرعان مَ ناظرها: بعدين أجاوبك ٫ ماتبغين تطلعين من هالكتمه ولا عاجبك المكان؟ سارة بتردد: إي بأطلع. قام وهو يتوجهه لها ويفكك يدينها ويفكك رجولها وقفت بصعوبه وهي تحس بدوخه … تقدم لـ الباب وهو يفتحه قال وهو واقف: تعالي. ناظرته بخوف وسرعان مَ تقدمت بتثاقل … صد عنها من جاء النور عليها وبان وجهها … ألتفتت لـ الحارس: جبها لسيارتي. طلع وهو يطلع بكت دخانه ويدخن بشراهه .. مر وقت وهو سرحان وكل تفكيره فيها ..
______________
"مزون" وقفت مروى: يلا بروح ألبس مزون: وتعالي وريني. مروى وهي طالعه: من عيوني. __ كان ماشي لـ فوق وبيده مفتاحه دخل الغرفه وهو يناظر مزون الواقفه قِدام المرايه وتعدل شعرها تأملها لـ ثواني بأعجاب من شكلها .. ألتفتت له وسرعان مَ حست بتوتر من نظراته .. تقدم وهو يجلس على السرير: مروى للحين ماخلصت. مزون: الا راحت تلبس. هز برأسه بالايجاب .. وهو وده يتأملها طول الوقت. أتجهت لـ عبايتها وهي تاخذها وتلبسها بربكه مسكت الطرحه وهي تلفها على وجهها .. وسرعان مَ دخلت مروى لـ الغرفه؛ شرايك ؟ مزون بأعجاب وتعزيز: يجننن . كان فستانها أبيض ويجنن عليها… مروى بأبتسامه: كيف الفستان يا أصيل . أبتسم: يجنن . ضحكت مروى بحياء . مزون: مروى أعجلي ألبسي عبايتك . مروى وهي ترفع العبايه الي بيدها وتلبسها.. مسكت الكعب وهي تلبسها .. كان يتأملها بأعجاب وهو توهه يشوف زينها كانت تتحرك بعشوائيه وهو مراقب كل حركه تسويها … ألتفت لـ مروى الي ضحكت وقالت: أكلت البنت بنظراتك. التفتت مزون وهي تناظر أصيل الي كان يناظر مروى: بنت من؟ ضحكت مروى: أبد ولدنا خق. مزون عقدت حواجبها: عليك؟ ضحك أصيل: إي عليها أول مره أشوفها حلوه كذا.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
