١٨.
-لا أستبيح القراءة بدون لايك 💨.
_
"مزون"
١:٧
••
صحت وهي تحس ببرد قوي ألتفتت يمين يسار وناظرت جسمها الي كان بدون لحاف ناظرت أصيل النايم والواضح أنه أخذ الحاف قامت بعصبيه وهي تتوجه للسرير أخذت الحاف بقوه وهي تسحبه كان متمسك بالحاف بقوه لاكن هي تجره بقوه !
سحب الحاف بقوه طاحت عليه من سحب الحاف لانها كانت متمسكه فيه، فتح عيونه وهو يناظر فيها، قامت بسرعه وهي تدفعه بقوه وتسحب الحاف، قام بعصبيه؛الحاف حق مين؟
مزون وهي تسحبه: حقي أنا أخذته قبلك.
سحب منها الحاف؛ أنتي ماخذته مني بالأول صح ولا لا؟
دفت عليه الحاف بقوه؛ خلاص خذه تهنى فيه مالت.
توجهت لـ الكنبه وهي تنسدح عليها وتظم جسمها لصدرها.
ناظرها وحس بتأنيب ضمير وسرعان مَ طار كلشي من تذكر أفعالها … سحب الحاف وهو يمدده على جسمه …مرت الدقائق لاكن ماقدر ينام أرتفع و ألتفت عليها كانت نايمه وهي ترجف تأملها لـ ثواني وسرعان ما قام وخفظ في درجه البروده…توجهه لـ سريره وهي ينام …
_
الصباح ؛
٨:٠٠
كانت جالسه وهي تتصفح في جوالـها ولامه شعرها الطويل ولابسه بيجامه …
-
قام وهو يلتفتت يمين ويسار أنتبهه لـ أشعة الشمس قام بسرعه: الساعه كم.
قالت بهدوء بدون ماتناظره:٨:١
أصيل: وليه ماقومتيني للصلاه؟
وكالعاده جاوبته بدون ماتناظره: صحيتك ماقمت !
أصيل: أذا تكلمت مره ثانيه تناظريني .
مزون: ليه أناظرك مابي تنسد نفسي مع ذا الصبح.
تجاهلها وقام وهو يوضي لأجل يصلي وهو يتسغفر على الصلاة الي فاتهه …بعد بظع دقائق رفع سجادته وهو يتمتم بالاذكار ناظرها كيف مشغوله بالجوال ولا هي تناظره قام وسرعان مَ توجهه لـ الباب؛ تجهزي نفطر ونروح لـ أههلي .
ما رفعت راسها الا لما عرفت أنه طلع
رفعت رأسها وقالت وهي تقلد كلامه ونبرة صوته: ليش مانتاظريني من زينك عاد يعع غثيث .
وقفت وهي تطلع لها لبس وتوجهت لـ الحمام لأجل تبدل(أكرم القارئ) ..
سمعت صوت الباب أنفتح عرفت أنه هو وطلعت وهي تتوجهه لـ المرايه وبيدها مرطب حطت منه وهي تلم شعرها لـ فوق …__
-أنتهى
-سبحان الله العظيم واتوب إليه .
-أستغفر الله العظيم .
-لايــك ” كــومنـت .
..
أنت تقرأ
أغليه لو كل الملا يرخصونه لا حل في دنيا غرامي عمرها
Actionالأبـحار الأول 🇸🇦. « لا أسمح بالنقِل أو الإقتباس » بقلم الكاتبه | ثُريـا - أنستقرام 3hnaw.t